بعضها مخبأ في الأحذية والأحشاء.. إحباط تهريب أكثر من 922 كيلو مواد مخدرة خلال عام
ضبط عمالة تعبئ الأرز الفاسد في أكياس لعلامات تجارية شهيرة بتواريخ جديدة
الجنيه الإسترليني يصل إلى أعلى مستوى له خلال 4 سنوات
إيران تُبقي مجالها الجوي مغلقًا حتى ظهر الجمعة
هلال العام الهجري الجديد يُزيّن السماء الليلة
بدء أعمال السجل العقاري بالمدينة المنورة والشرقية
فيصل بن فرحان يستقبل المبعوث الأمريكي إلى سوريا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس مدغشقر
كود الطرق السعودي يحدد سماكة رصف الطريق بناءً على نوعه
ضبط مواطن رعى 45 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
حقق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر المركز الأول بجائزة الأمير عبدالعزيز بن سعد للتميز البيئي في نسختها الأولى بمنطقة حائل، والتي شملت على 5 مسارات متنوعة.
حيث كرم الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، مركز الغطاء النباتي بهذه الجائزة ضمن مسار الدوائر الحكومية والقطاع الخاص، كما أشاد بدور المركز عبر مساهماته ومشاريعه المتنوعة في تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر في منطقة حائل.
وتتعدد جهود المركز في منطقة حائل عبر تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات البيئية المتنوعة، منها تنفيذ مشروع تشجير وتسييج المرحلة الأولى من متنزه حائل بزراعة آلاف الأشجار المحلية، وتطوير وتشجير متنزه عثمر البري وغرس 100 ألف شتلة منها 50 ألف شجرة طلح و50 ألف شجيرة متنوعة، وتنمية وتطوير متنزه مشار الوطني، كما قام المركز أيضًا بزراعة 400 ألف شجرة في متنزه بقعاء، وذلك ضمن المرحلة الأولى لتطوير وتنمية الغطاء النباتي في محافظة بقعاء، إضافة إلى قيام المركز بتوقيع مذكرة تفاهم مع هيئة تطوير منطقة حائل، لتعزيز التعاون في مجال تنمية الغطاء النباتي والتشجير وتطوير واستثمار المتنزهات الوطنية في المنطقة.
وتعد جائزة أمير حائل للتميز البيئي في نسختها الأولى، هي جائزة سنوية تضم 5 مسارات، لتشجيع وتأصيل الممارسات البيئية السليمة في المنطقة، لتحفيز المجتمع المحلي والاهتمام في مفهوم البيئة المستدامة، وتطوير العمل البيئي ونشر الوعي نحو تأمين مستقبل الأبناء والحفاظ على الموارد الطبيعية، والمساهمة في تطوير منطقة حائل بكل مجالاتها البيئية.
يذكر أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها وتأهيل المتدهور منها، بما في ذلك إدارة أراضي المراعي والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، فضلًا عن الكشف عن التعديات على الغطاء النباتي، ومكافحة الاحتطاب حول المملكة، والمحافظة على الموارد الطبيعية والتنوع الأحيائي.