أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
مهنة “سَنّ السكاكين”، من المهن القديمة التي تظهر مع اقتراب عيد الأضحى -موسم الأضاحي- ومن ثم تختفي، وما زال أصحاب هذه المهنة يناضلون من أجل استمرار بقائها.
وتشهد الأسواق الشعبية في جميع محافظات ومراكز وقرى منطقة جازان، انتعاشَ مهنة سَنّ السكاكين، حيث يبحث المواطنون والمقيمون عن المستلزمات الضرورية التي تخص ذبح الأضاحي،خصوصاً أن هناك من يحرص على ذبح أضحيته بيده، فتجدهم في الأسواق يبحثون عن أفضل أدوات الحدادة من السكاكين والسواطير الخاصة بتقطيع اللحوم، التي تعد مكوناً رئيساً في إعداد طبق “المحشوش” الموسمي الذي تشتهر به منطقة جازان خلال عيد الأضحى المبارك.
وفي الأسواق الشعبية ينتشر أصحاب هذه المهنة وهم يزاولون مهنتهم -شحذ السكاكين- وأدوات السلخ وتقطيع اللحوم، وانتشارهم بأسواق الأغنام.
وتتراوح تكاليف حد الشفرات باختلاف السكين وحسب جودة الحد ممن يتفنن في ذلك ليتجاوز بعضها إلى 20 ريالاً لحدّ السكين الواحدة، أما الساطور المستخدم في تقطيع العظم فيتراوح سعر سنه بين 15 إلى 25 ريالاً بحسب الحجم.