مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
منحت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم، الرخصة الاقتصادية للنقل الجوي الوطني للركاب المحدد بمواعيد (GACAR-121S) لشركة طيران الرياض؛ تمهيداً للبدء بأنشطتها التجارية بصفتها الناقل الوطني الثاني في السعودية، وذلك لتقديم خدماتها؛ بهدف تمكين وإعطاء الشركات المرونة اللازمة ولاستكمال الإجراءات الفنية (لدى قطاع سلامة الطيران والاستدامة البيئية) للحصول على شهادة مشغل جوي (AOC)؛ تحقيقاً لتوجه الهيئة في تطبيق وتعزيز دورها كمنظم لصناعة النقل الجوي في السعودية.
جاء ذلك خلال حفل تدشين طيران الرياض الهوية البصرية والتصميم الخارجي للطائرة، بحضور وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، ورئيس الھيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، والرئيس التنفيذي لطيران الرياض توني دوجلاس، إضافة إلى الرؤساء التنفيذيين والمسؤولين والمديرين من ممثلي الشركات والناقلات الوطنية العاملة في قطاع الطيران المدني بالسعودية.
وتُبرز هذه الخطوة الإنجازات الرائدة التي حققتها الاستراتيجية الوطنية للطيران في القطاع في العام الماضي والحالي؛ إذ أكدت طيران الرياض طلبات شراء لأكثر من 120 طائرة في مارس 2023، كما تم الإعلان عن المخطط الرئيسي لمطار الملك سلمان الدولي في نوفمبر لخدمة ما يزيد عن 120 مليون مسافر بحلول 2030، فضلاً عن إطلاق المنطقة الخاصة اللوجستية المتكاملة في أكتوبر لدعم النمو الكبير الذي يشهده مجال الشحن الجوي، وتسجيل السعودية المسارين الجويين الأكثر ازدحاماً حول العالم في ظل الزيادة الضخمة التي شهدتها حركة المسافرين العالمية بين يناير وأبريل 2023 بمعدل 95%.
يذكر أن الاستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران المدني، تهدف إلى تمكين رؤية السعودية 2030 وأن يصبح قطاع الطيران بالسعودية القطاع الأول في منطقة الشرق الأوسط والوصول إلى 330 مليون مسافر، ورفع الطاقة الاستيعابية للشحن الجوي إلى 4.5 ملايين طن، ورفع مستوى الربط الجوي للوصول إلى 250 وجهة من وإلى مطارات المملكة بحلول العام 2030م.