وظائف شاغرة لدى مجموعة تداول
وظائف شاغرة في مجلس الضمان الصحي
جمعية “بيتي” تعلن تشكيل مجلس إدارتها الجديد برئاسة الأميرة سارة بنت بندر
انطلاق الاجتماع الأول لمجلس أمناء مؤسسة “فيلا الحجر” وافتتاح مقرّها بالعُلا
وزير الاقتصاد يبحث مجالات التعاون مع رئيس مؤتمر ميونخ للأمن في العلا
فرنسا تغلق برج إيفل بسبب الإضرابات ضد التقشف
خالد بن سلمان يبحث التطورات الإقليمية والدولية مع وزير الدفاع القطري
هل النحافة المفرطة أخطر على الصحة من زيادة الوزن؟
برعاية وزير الداخلية.. البسامي يشهد الحفل الختامي لبطولة التحدي للفرق التكتيكية بعسير
انطلاق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025 بأكثر من 23 فعالية
كشفت تقارير إعلامية عن انخفاض العقود الآجلة لخام برنت 76 سنتًا لتبلغ عند التسوية 74.65 دولار للبرميل.
وتترقب أسواق النفط التأثيرات المحتملة لدخول الخفض الطوعي الإضافي، الذي أعلنته السعودية في يونيو الماضي ودخل حيز التنفيذ في الأول من يوليو الجاري، بواقع مليون برميل يوميًّا، الذي تزامن مع تهديدات بوقف صادرات ليبيا من الخام بسبب نزاعات سياسية داخلية.
وعانت أسعار النفط في النصف الأول من العام الجاري من التأثيرات السلبية لكبوة نمو الاقتصاد العالمي، بسبب التشديد النقدي الذي انتهجته البنوك المركزية الكبرى في الغرب لكبح معدلات التضخم المتفاقمة.
وتسبب غياب حالة اليقين في توجه دول رئيسية بتحالف “أوبك+” لخفض طوعي للإنتاج بواقع 1.6 مليون برميل يوميًّا في شهري مارس ومايو تتضمن 500 ألف برميل لكل من روسيا والسعودية.
وفي ظل قتامة التوقعات الاقتصادية للعام الجاري؛ قدمت السعودية خفضًا طوعيًّا إضافيًّا لمدة شهر يمتد حتى نهاية يوليو الجاري، ليصل إجمالي الخفض الطوعي السعودي إلى 1.5 مليون برميل يوميًّا، كما أعلنت في الرابع من يونيو الماضي أنَّ الخفض الإضافي قد يمتد لأكثر من شهر.
وقال الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، في حينه: إن الخفض الطوعي من قِبل بلاده في يوليو سيكون “رقمًا حقيقيًّا”، واصفًا إياه بـ”الهدية” لتحقيق استقرار السوق. ومشددًا على أنَّ قرارات “أوبك+” لا تستهدف نطاقًا سعريًّا محددًا.