ترامب: توصلنا للتو إلى اتفاق رائع للجميع مع إندونيسيا
نظارة جديدة تُدخل بايت دانس سباق الواقع المختلط
الجامعة الإلكترونية تعلن عن موعد فتح باب القبول لمرحلة البكالوريوس
النيابة: تمويه أو إخفاء طبيعة الأموال جريمة غسل أموال
ارتفاع عدد ضحايا أمطار باكستان إلى 111 شخصًا
نقل مواطن ومواطنة من مصر بطائرة الإخلاء الطبي لاستكمال علاجهما بالسعودية
أمانة جدة تزيل 30 حظيرة عشوائية بنطاق ذهبان
منصة قبول: العمل جارٍ على معالجة الخلل
الدولار يسجّل أعلى مستوى في 15 أسبوعًا
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو
تعكس زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للسعودية، استشعار الرئيس التركي لدور الرياض القيادي في العالم الإسلامي ومكانتها العالمية، وإدراك تركيا لأهمية توطيد علاقاتها مع السعودية وتطوير التعاون المشترك بما يخدم مصالح البلدين في جميع المجالات.
وحظيت زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى تركيا تلبية لدعوة الرئيس أردوغان في يونيو 2022 على اهتمام واسع من المجتمع الدولي، حيث أكد خلالها قادة البلدين عزمهما مواصلة تطوير العلاقات الثنائية على أساس الأخوة التاريخية، لخدمة المصالح المشتركة للبلدين والشعبين ومستقبل المنطقة.
كما جاءت زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لتعمل على تقوية شوكة دول المنطقة والشرق الأوسط.
ويسعى البلدان إلى التعاون في مجال تشجيع الاستثمار المباشر حيث وقعا اتفاقية في هذا المجال، كما أقاما منتدى الأعمال والاستثمار التركي – السعودي في شهر ديسمبر الماضي بهدف إبراز فرص التعاون الواعدة للشركات التركية في المشاريع الضخمة التي ستطرحها السعودية في نطاق رؤية 2030.
وانطلاقًا من حرص الجمهورية التركية على توطيد العلاقات مع السعودية، فقد دعمت ترشح الرياض لاستضافة معرض إكسبو 2030، إضافة لدعمها جهود السعودية في مجال التصدي للتغير المناخي ومبادرتي “السعودية الخضراء” و”الشرق الأوسط الأخضر”.
وتصدرت السعودية قائمة المانحين في الاستجابة لزلزال تركيا هذا العام، حيث سيرت بتوجيه من القيادة الرشيدة جسرًا جويًا للمساعدات الطبية والإغاثية، ونظمت حملة تبرعات شعبية، ووقعت عقود مشاريع لصالح متضرري الزلزال بأكثر من 48.8 مليون دولار.