مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
طرح مسؤولون تنفيذيون لكبرى شركات أشباه الموصلات في أمريكا مخاوفهم من فرض قيود على مبيعات الرقائق المتقدمة، بعدما أفادت تقارير عن نية البيت الأبيض فرض قيود إضافية على صادرات الرقائق المستخدمة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وفي التفاصيل، اجتمع الرؤساء التنفيذيون لشركات إنفيديا وإنتل وكوالكوم مع وزير الخارجية أنتوني بلينكن، ووزيرة التجارة جينا رايموندو، ومديرة المجلس الاقتصادي الوطني لايل برينارد، ومستشار الأمن القومي جايك سوليفان، وفقًا لرويترز.
وأفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر إن بلينكن استمع إلى الرؤساء التنفيذيين بشأن كيفية تعاملهم مع الأعمال التجارية في الصين وقضايا سلسلة التوريد، وذلك في أعقاب القيود التي أعلنت عنها بكين، أخيراً، بشأن صادرات المواد الخام الرئيسية.
وحذرت رابطة صناعة أشباه الموصلات، التي تمثل كبرى شركات الرقائق في البلاد، يوم الاثنين، من أن القيود العامة والغامضة والأحادية أحياناً تهدد تنافسية قطاع أشباه الموصلات الأمريكي.
وحثت الرابطة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن على عدم فرض مزيد من القيود قبل أن تشارك في حوار مع رواد القطاع.
وبحسب بلومبرغ، تخطط إدارة بايدن للإعلان عن قيود جديدة على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي في الأسابيع المقبلة.
ومن المتوقع أن يصدر الرئيس جو بايدن قريباً أمراً تنفيذياً لتقييد بعض الاستثمارات الأمريكية في الصين، إذ سيحظر القرار الاستثمار في قطاعات تصنيع الرقائق والحوسبة الكمومية والذكاء الاصطناعي في الصين، ومن المتوقع أن يدخل القرار حيز التنفيذ في عام 2024، بحسب بلومبرغ.