من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
الذهب يتجه لهبوط أسبوعي
ضبط 2333 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
قال الكاتب والإعلامي خالد السليمان، إن آليات انتخاب مجالس إدارات الأندية لا تضمن وصول الأفضل كفاءة والأكثر شعبية بل الأكثر مالاً لشراء أصوات العضوية، فنظرة على قوائم أعضاء الجمعيات العمومية للأندية التي جرت انتخاباتها مؤخراً، تظهر من هم الفائزون قبل أن تجرى الانتخابات، حتى إن كانت ضد هوى جمهور النادي!
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “الرياضة.. بين الهواية والهوى !”: “هل هذا خطأ ؟! ربما هو خطأ يكشف عيوب النظام الذي صنف العضويات وحدد آليات التصويت، لكن جمهور النادي يتحمل نسبة من الخطأ، فعزوف الجماهير عن الحصول على عضوية الجمعية العمومية عطل دور المشجع في تحديد هوية إدارة ناديه ومحاسبتها !”.
وتابع أن الجمعيات العمومية اليوم بتصنيفاتها الحالية منحت مجموعة صغيرة امتلاك النفوذ والقرار بفضل المال، وقضت على أي فرصة لأي مرشح يملك من الخبرة والكفاءة ما يفوق المرشحين المسيطرين على نسب التصويت !
وأضاف “ربما منح استحواذ الصندوق على أندية النصر والهلال والأهلي والاتحاد فرصة كسر الطوق من خلال منح الرئيس التنفيذي صلاحيات الإدارة التي كان يهيمن عليها في السابق رئيس النادي، إلا أن بقية الأندية ستبقى تحت سطوة من يملك المال حتى إن كان لا يملك الفكر، فالبعض يعتبر الرياضة استثماراً في الشهرة والوجاهة الاجتماعية والمصلحة التجارية حتى إن كانت إدارته عنواناً للفشل!”.
وختم الكاتب بقوله “ستبقى رياضتنا في حالة مخاض حتى تستكمل الإصلاحات التنظيمية وتكتسب المنظومة الإدارية الرياضية صفة الاحترافية وتتخلص من كل صلات الماضي الذي تغلب عليه صفات الهواية والهوى!”.