محكمة كامبريدج تقرر عدم خروج المتهم بقتل الطالب السعودي محمد القاسم بكفالة
طيران ناس يطلق 3 رحلات اسبوعية مباشرة بين الرياض ونيروبي اعتبارًا من 2 اكتوبر
4 أيام على إيداع حساب المواطن الدفعة الـ 93
بيئة جدة تسحب 92 عينة عشوائية من الخضار والفواكه للتأكد من سلامتها
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 440 كيلو قات في عسير
أكثر من 13 مليون محفظة استثمارية للأفراد بسوق الأسهم الرئيسة في الربع الأول 2025م
الملك سلمان وولي العهد يهنئان حاكم جامايكا
جهود التعقيم لا تتوقف لراحة وأمان الطائفين في المسجد الحرام
ترامب يرد على الصحفيين من سطح البيت الأبيض
ارتفاع أرباح فقيه الطبية 59% إلى 68 مليون ريال في الربع الثاني
استهدفت قوات الدعم السريع، مساء أمس الأحد، مستشفى عسكريًّا في أم درمان؛ مما أدى إلى وقوع إصابات، فيما أكد محامي الرئيس المعزول عمر البشير أنه يقيم مع آخرين من قادة النظام السابق في ذات المكان الذي استهدفه القصف لكنهم لم يصابوا بأذى.
وقال المتحدث باسم الجيش، في بيان صحفي: إن الميليشيا المتمردة ما زالت مستمرة في خرق الأعراف والقوانين الدولية، باستهداف مستشفى علياء التخصصي بأم درمان بالقصف المدفعي.
وأضاف: “تسبب القصف في أضرار كبيرة بمركز غسيل الكلى والعناية المكثفة وغرفة العمليات، بجانب عدد من غرف التنويم، وأصيبت سيدة مريضة بالمركز”.
من جهته، كشف عضو هيئة الدفاع عن الرئيس المعزول عمر البشير هاشم أبو بكر الجعلي، في تصريح لـ”سودان تربيون”، عن أن القصف الذي طال مستشفى علياء استهدف الطابق الذي يقيم فيه كل من عمر البشير وبكري حسن صالح وعبدالرحيم محمد حسين.
ونقل القادة السابقون منذ عدة أشهر الى المستشفى بناءً على تقارير طبية أفادت بحاجتهم للرعاية الصحية وأن وجودهم في سجن كوبر قد يتسبب في تدهور أوضاعهم الصحية.
ويخضع قادة النظام السابق للمحاكمة بتهم التخطيط لانقلاب 1989 الذي أطاح بالحكومة الديمقراطية عبر انقلاب عسكري دبرته الجبهة الإسلامية وقادتها الكبار الذين يمثلون أيضًا أمام المحكمة مع مجموعة من العسكريين، لكن بقية المتهمين فروا من سجن كوبر بعد أيام من اندلاع الحرب بين الجيش والدعم السريع.