نهاية مروعة لنجم هوليوود روب راينر وزوجته.. الجاني ابنهما
تصعيد خطير.. إسرائيل تقصف شمال وشرق وجنوب غزة
ولي العهد يهنئ السيد فيليب جوزيف بيير
انطلاق مسابقة نخبة الطهاة السعوديين 2025 في الرياض
وظائف شاغرة بـ مجموعة الخريف
لقطات مذهلة توثق هطول أمطار الخير على حائل
وزير النقل يفتتح أعمال النسخة السابعة لمؤتمر سلاسل الإمداد
السعودية تختتم مشاركتها في معرض “أرتيجانو آن فييرا” بمدينة ميلانو الإيطالية
الدولار يستقر قرب أدنى مستوى له
هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تحصل على اعتمادٍ الجمعية الدولية للسماء المظلمة
حذر الإعلامي هاني الظاهري من دعاة الصحوة وخلايا التطرف النائمة الذين يحاولون إشاعة الإحباط والسوداوية في المجتمع، من أجل بناء جيل جديد وأتباع يحملون فكرهم المتطرف، مشددًا على أن الأكثر خطرًا منهم ترديد خطاباتهم بغطاء السخرية.
وقال الظاهري في تغريدة عبر حسابه بموقع “تويتر” “من أدبيات دعاة الصحوة الخبيثة وخلايا التطرف النائمة إشاعة الإحباط والسوداوية في المجتمع ومحاربة مظاهر البهجة والسعادة وتجريم كل ما يدعو إليها”.
وأضاف “يجن جنونهم عندما ترتفع جودة الحياة ويرون الرجل كبير السن أو المرأة يعيشون حياة طبيعية ويهتمون بإسعاد أنفسهم.. هذا يعني عندهم أن المجتمع بصق على خطابهم الظلامي وأقبل على الحياة ولم يعد بالإمكان تفخيخ العقول بفكرهم الخبيث”.
وتابع قوله “سيقولون إن المجتمع انحرف وإن كبار السن باتوا مراهقين والنساء لم يعدن صالحات والشباب ضاعوا وغير ذلك من الهرطقات التي تهدف إلى تجريم الحياة الطبيعية في محاولة يائسة لإعادة بعث ثقافة الموت والكراهية وإشاعة الإحباط في المجتمع ليسهل لهم بناء جيل جديد من الأتباع الذين يحملون فكرهم النتن”.
ولفت إلى أن المشكلة أن بعض الناس تنطلي عليهم مثل هذه الحيل ويظنون أن هؤلاء المجرمين المتربصين بوطنهم وأمنهم أناس ناصحون، ومن ثم ينساقون مع خطابهم ويرددونه دون وعي، وعقب ذلك يأتي بعض التافهين يرددون نفس الخطاب الصحوي بغطاء الاستظراف والسخرية وهذا الأخطر تأثيرًا.
ورد عليه المغرد سيف بالقول “لذا وجب إيقاف المستظرفين البلهاء عند حدهم بقوة النظام حتى لا يكون خطابهم هو السائد”.
وأضاف أن “الواتساب ينقل الآن تلك السخرية من أحدهم بهدف ترسيخ الفكرة التي تقيأ بها”.
وأوضحت مريم كعكي أنه “حتى التعبير عن المشاعر الحلوة صار يرعبهم ويخافون من ردة فعل تقضي على ما بقي لهم من أيام وتحطهم بالملامة واللوم”.