قوة الدولار ستدفع اقتصاد الولايات المتحدة للهاوية تعليق التدريب التقني الحضوري في شرورة غدًا جماهير الأهلي تحفز اللاعبين: قاتلوا أمام الهلال مزايا ومواصفات متوقعة في ساعة سامسونج الجديدة Galaxy Watch 7 ترتيب دوري روشن بعد ختام مباريات الجولة الـ 30 تعليق الدراسة الحضورية غدًا في مدارس شرورة النصر يُمطر شباك الوحدة بسداسية ويعزز وصافته هدفان يفصلان رونالدو عن رقم قياسي بـ دوري روشن أبرز مزايا الخصوصية في تطبيق تيليجرام في مشهد غريب.. السماء تمطر سمكًا
كشفت بيانات تتبع السفن انتظام حركة ناقلات النفط السعودي في ميناء العين السخنة بسواحل البحر الأحمر، فيما بدأت تتحرك الناقلات العملاقة المملوكة للسعودية قبالة ساحل البحر الأحمر في مصر.
وكشفت بيانات، نشرتها وكالة “بلومبرج”، أنه كانت ترسو 8 ناقلات نفط سعودية قبالة سواحل البحر الأحمر خلال شهر يونيو الماضي، وأنه تحركت 3 ناقلات سعودية، في منتصف يونيو، وفقًا لبيانات تتبع السفن.
وأوضحت البيانات أن هناك سفينتين تحملان الخام السعودي ستتوجه للصين، ولم تتحرك أي ناقلة نفط عملاقة سعودية جديدة نحو العين السخنة خلال شهر يوليو، لكن من المقرر أن تصل إحدى الناقلات في 7 يوليو الجاري.
أظهرت بيانات من “فورتيكسا” (Vortexa)، خلال شهر يونيو، أن ناقلات نفط عملاقة تحتوي على أكثر من 20 مليون برميل من الخام السعودي ترسو قبالة الساحل المصري على البحر الأحمر، وهو أكبر عدد يتم رصده منذ ذروة وباء كورونا في 2020.
وتأتي هذه الزيادة بعدما تعهدت المملكة العربية السعودية بإجراء خفض إضافي بالإنتاج، في حين تسود مخاوف حول وفرة المعروض بالأسواق حيث يحاول المستثمرون قياس اتجاه نمو الطلب، لاسيما في الصين.
وتعد العين السخنة هي نقطة انطلاق خط أنابيب “سوميد”، الذي يمتد إلى محطة تخزين وتحميل النفط الخام في سيدي كرير على ساحل البحر المتوسط في مصر. وتجدر الإشارة إلى أن المرافق مملوكة جزئيًّا للعديد من دول الشرق الأوسط المنتجة للنفط، بما في ذلك السعودية، أكبر مستخدمة للنظام.
وشهدت أسواق النفط حالة من الانتعاش في أعقاب القرار السعودي تمديد الخفض الطوعي لإنتاج النفط، وشهدت الأسواق ارتفاعات لأسعار خام برنت، وجاء الإعلان الروسي بخفض الإنتاج أيضًا، للتأكيد على أن تحالف “أوبك بلس” على توافق تام بشأن سياسات النفط.
ويرى الخبراء، في تصريحات لشبكة “سي إن إن” الأمريكية، أن القرار السعودي والروسي أيضًا، يأتي وسط تقارير اقتصادية بشأن حالة ركود تصيب الاقتصاد العالمي، وقال محللون في “ستاندرد آند بورز جلوبال” في تقرير الاثنين الماضي: “إن التفاؤل بشأن توقعات الإنتاج لمدة 12 شهرًا تضاءل إلى أدنى مستوى له، حيث أعربت بعض الشركات عن مخاوفها بشأن ظروف السوق الراكدة نسبيًّا”.