اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
أكد الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم (سابقًا)، أن درجة الحرارة عند منتصف النهار (12:00م) غالبًا ما تكون أقل من درجة الحرارة عند الساعة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة.
وأضاف المسند في تغريدة عبر حسابه بموقع “تويتر” أنه عليه ووفقًا للمعايير الجوية الرقمية المعتادة، فإن صلاة الظهر في أول وقتها تكون الأجواء فيها أبرد من آخر وقتها، وأحيانًا أبرد حتى من أول وقت العصر.
وأشار إلى أنه ربما يكون هذا الهدف والعلة من سُنة الإبراد (تأخير صلاة الظهر في آخر وقتها)، وذلك من أجل البحث عن الظل الذي يحمي المصلين من أشعة الشمس المباشرة، وخاصة لسعة الرمضاء لمن لم ينتعل، وهم كثر آنذاك، والظل يتطاول بعد الزوال رويدًا رويدًا.
ولفت إلى أنه قد تكون العلة الأخرى في سُنة الإبراد هو جمع الصلاتين (الظهر والعصر) جمعًا صوريًا (الظهر في آخر وقتها، والعصر في أول وقتها) فيكون خروج المصلين إلى المسجد مرة واحدة بدلًا من مرتين؛ رحمة بالمصلين، وشفقة بهم من شدة الحر.