الشوك الإيطالي نبتة من البحر المتوسط تتأقلم مع طبيعة الشمالية
ترامب يلمح لتخفيض الرسوم على الصين إلى 80%
إطلاق خدمة استعراض تصاريح حج 1446هـ عبر تطبيق توكلنا
ماركو سيلفا يحسم موقفه من تدريب الهلال
الأكثر حفاظًا على نظافة الشباك..كاستيلس يتصدر وميندي وصيفًا
موسى ديابي يواصل تصدر قائمة مميزة
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وإيفان توني يُلاحقه
بدء تشغيل 3 محطات بالمسار البرتقالي لقطار الرياض غدًا
انطلاق الجولة الـ31 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
بدون خسارة.. الاتحاد الأفضل على أرضه
قال رئيس بلدية في باريس، اليوم الأحد، إن منزله تعرض للاقتحام بسيارة وأُضرمت فيه النيران، بينما كانت زوجته وطفلاه نائمين بالداخل، خلال الاضطرابات التي اجتاحت البلاد بعد مقتل شاب برصاص الشرطة يوم الثلاثاء الماضي، في ظل استمرار الاحتجاجات في فرنسا.
وأوضح فينسون جونبرون رئيس بلدية لاي ليه روز في جنوب باريس أن زوجته وأحد طفليهما، البالغين خمسة وسبعة أعوام، أصيبا في أثناء فرارهم من المبنى في الساعات الأولى من الصباح.
ولم يكن جونبرون، وهو من حزب الجمهوريين المحافظ، في المنزل وقت الحادث لكنه كان في مبنى البلدية الذي كان هدفا لهجمات على مدى عدة ليال منذ مقتل الشاب وجرت حماية المبنى بالأسلاك الشائكة والحواجز.
وغرد جونبرون على حسابه على تويتر قائلا: “بينما كنت في مبنى البلدية مثل الليلتين السابقتين تماما، اقتحم أشخاص منزلي بسيارة قبل إشعال النار لإحراقه وكانت زوجتي والطفلان الصغيران نائمين بالداخل”.
وأضاف أصيبت زوجتي وأحد أطفالي في أثناء محاولتها حمايتهما والفرار من المهاجمين.
وقال المدعي العام المحلي للصحافيين إنه فتح تحقيقا في تهمة الشروع في القتل، ولم يتم القبض على أي مشتبه بهم، مضيفا أن الزوجة أصيبت خلال فرارها عبر الفناء الخلفي للمنزل.