السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
وظائف شاغرة في شركة أديس القابضة
وظائف هندسية وفنية شاغرة في شركة التصنيع
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
سلمان للإغاثة ينفذ حملة نظافة واسعة لإزالة الأتربة ورفع المخلّفات في الخوخة بالحديدة
القبض على مقيم لترويجه أقراصًا ممنوعة في عسير
دلة القهوة.. رمز أصالة تروي حكاية الكرم
تعمل شركة أبل على إطلاق أداتها الخاصة للذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تتنافس مع التطبيقات الصادرة عن شركات “OpenAI”، و”جوجل”، لكن الشركة لم تضع بعد استراتيجية واضحة لإطلاق التكنولوجيا للمستهلكين.
وبحسب وكالة “بلومبرج” نقلا عن مصادر فإن، صانع “آيفون” قام ببناء إطاره الخاص لإنشاء نماذج لغة كبيرة – وهي التقنية المستخدمة لإطلاق أدوات الذكاء الاصطناعي مثل “ChatGPT”، و”Bard”، كما أنشأت أبل أيضاً خدمة “chatbot” التي يطلق عليها بعض المهندسين اسم “AppleGPT”.
وقالت المصادر، في الأشهر الأخيرة، أصبح دفع الذكاء الاصطناعي جهداً كبيراً لشركة أبل، حيث تعاونت عدة فرق في المشروع. ويتضمن العمل محاولة معالجة مخاوف الخصوصية المحتملة المتعلقة بالتكنولوجيا.
وعلى الرغم من أن أبل قد نسجت ميزات الذكاء الاصطناعي في المنتجات لسنوات، إلا أنها تلعب الآن دور اللحاق بالركب في السوق الصاخب للأدوات التوليدية، والتي يمكنها إنشاء مقالات وصور وحتى مقاطع فيديو بناءً على المطالبات النصية، في وقت استحوذت التكنولوجيا على خيال المستهلكين والشركات في الأشهر الأخيرة، مما أدى إلى تدافع المنتجات ذات الصلة.
وفي مقابلة مع “Good Morning America”، قال الرئيس التنفيذي لشركة “أبل”، تيم كوك إنه يستخدم “ChatGPT”، وأنه شيء “تبحث عنه الشركة عن كثب”.
ولهذا السبب بدأت أبل في وضع الأساس لخدمات الذكاء الاصطناعي مع إطار العمل الذي أطلقت عليه اسم “Ajax”، بالإضافة إلى أداة شبيهة بـ “ChatGPT” للاستخدام داخلياً. وتم إنشاء “Ajax” لأول مرة العام الماضي لتوحيد تطوير التعلم الآلي في أبل.