40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
تشارك الهيئة العامة للصناعات العسكرية في معرض الصناعات الدفاعية الدولي “آيدف 2023” المزمع إقامته خلال الفترة من 25 حتى 28 من شهر يوليو الجاري، في مركز توياب للمعارض والمؤتمرات الدولية في مدينة إسطنبول بجمهورية تركيا.
وتأتي مشاركة الهيئة ضمن الجناح السعودي المشارك ضمن العديد من الجهات الحكومية، وكبرى المؤسسات والشركات الوطنية السعودية المتخصصة في مجال الصناعات العسكرية والدفاعية والأمنية، متمثلة بالشركة السعودية للصناعات العسكرية، والشركة الوطنية للأنظمة الميكانيكية، والشركة الكيميائية السعودية المحدودة، وشركة إنترا للتقنيات الدفاعية، وشركة إيراف الصناعية المحدودة، إضافة لمعرض الدفاع العالمي.
وتهدف هذه المشاركة إلى تسليط الضوء على البيئة الاستثمارية الغنية بالفرص الواعدة والنوعية في القطاع، وذلك عبر فتح آفاق التعاون الدولي مع كبرى الشركات الإقليمية والعالمية، وتمكين الشركات السعودية المتخصصة في الصناعات الدفاعية والأمنية من إبرام العديد من الشراكات الإستراتيجية مع المستثمرين المهتمين بالفرص النوعية بالقطاع، إلى جانب التعريف بما يزخر به القطاع من قدرات محلية، وتقنيات متقدمة تلبي الاحتياجات العملية للأجهزة العسكرية.
وتأتي مشاركة الهيئة تأكيداً على ما يحظى به قطاع الصناعات العسكرية والأمنية في المملكة من دعم لا محدود، ورعاية خاصة من القيادة الرشيدة -أيدها الله- بهدف تعزيز الاستقلالية الإستراتيجية للمملكة، وتطوير قدراتها الصناعية العسكرية الوطنية، والسعي إلى توطين هذا القطاع الحيوي بما يزيد عن 50% من الإنفاق العسكري على المعدات والخدمات العسكرية بحلول العام 2030م، ليصبح القطاع رافداً مهماً لاقتصاد المملكة، من خلال دعم المستثمر المحلي، وجذب الاستثمارات النوعية إلى القطاع، ونقل التقنية وتوطينها، وتوفير فرص العمل لأبناء وبنات الوطن .