دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
لازالت محاولة الانقلاب في النيجر مستمرة، حيث حاصر الحرس الرئاسي في النيجر، الرئيس محمد بازوم في مقر إقامته، دون تدخل من قبل الجيش، وفقًا لما ذكرته العربية.
وحتى الآن لم تُسمع طلقات نارية، رغم مخاوف من وقوع محاولة انقلاب في الدولة الواقعة في غربي إفريقيا.
من جانبه، أدان الاتحاد الإفريقي الأحداث ووصفها بأنها غير مقبولة.
وغرد مكتب الرئيس في النيجر على تويتر قائلاً إن الحرس الرئاسي سعى دون جدوى إلى الحصول على دعم من الجيش في جهوده المناهضة للجمهورية.
وفي أول أبريل عام 2021، تولى الرئيس محمد بازوم مقاليد الحكم في النيجر خلفًا لسلفه محمدو إيسوفو، بعد الفوز في الانتخابات، وقبل يومين من تنصيبه أحبطت الحكومة محاولة انقلابية، واليوم يواجه محاولة انقلابية جديدة من الحرس الرئاسي.
ومنذ ساعات يحتجز الحرس الرئاسي رئيس النيجر محمد بازوم في نيامي بعد فشل “المحادثات” ومنح الجيش “مهلة” للحرس، وفق وكالة فرانس برس.
وعقب المحادثات، رفض الحرس الرئاسي الإفراج عن الرئيس، ومنحه الجيش مهلة، وذلك بسبب حالة استياء لدى أفراد من الحرس الرئاسي الذين منعوا الوصول إلى مقر الرئاسة في نيامي.
فيما أشارت الرئاسة في رسالة نشرتها على تويتر الذي أعيد تسميته “إكس”، إلى أنه صباح الأربعاء “انخرط عناصر من الحرس الرئاسي في حركة استياء مناهضة للجمهورية وحاولت الحصول على دعم الجيش والحرس الوطني، دون أن تنجح في ذلك”.
وأضافت الرئاسة أن “الجيش والحرس الوطني مستعدان لمهاجمة عناصر الحرس الجمهوري المشاركين في هذه الحركة إذا لم يستعيدوا هدوءهم”، مؤكدة أن “رئيس الجمهورية وعائلته بخير”.