التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
وضعت حواجز معدنية خارج قاعة المحكمة الفيدرالية، اليوم الخميس، حيث ستتم تلاوة التهم الموجهة إلى ترامب رسميًا، ويواجه ترامب بالفعل قضيتين جنائيتين أخريين، بينما يستمر في حملته الانتخابية ضمن السباق للبيت الأبيض لعام 2024.
سيُتهم الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، رسميًا في جلسة استماع بالمحكمة الخميس بتهمة التآمر لإلغاء هزيمته في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
وعشية الاتهام، انتقد ترامب القضية ووصفها بأنها دليل على فساد وفضيحة وفشل الولايات المتحدة في ظل رئاسة خلفه جو بايدن.
ويجري تكثيف الإجراءات الأمنية في واشنطن العاصمة، استعدادًا لجلسة الاستماع الخميس.
وأقيمت حواجز مماثلة حول مباني الكونغرس الأمريكي، حيث قام أنصار ترامب بأعمال شغب في يناير/ كانون الثاني عام 2021، تعبيرًا عن الغضب من نتيجة الانتخابات. وأصدرت الخدمة السرية، التي توفر الحماية للرؤساء والرؤساء السابقين، بيانًا حذرت فيه الجمهور من الآثار المرورية قصيرة المدى في وسط واشنطن العاصمة.
وجهت لائحة اتهامات جنائية لترامب، الثلاثاء الماضي، بسبب مساعيه لإلغاء هزيمته في انتخابات الرئاسة عام 2020 خلال الفترة التي سبقت أعمال الشغب العنيفة التي ارتكبها مؤيدوه في مبنى الكابيتول مع قيام وزارة العدل بمحاسبته على جهده غير المسبوق لمنع التداول السلمي للسلطة الرئاسية، وتهديد الديمقراطية الأمريكية.
وتلقي اللائحة، المكونة من أربعة اتهامات ضمن القضية الجنائية الثالثة ضد ترامب، نظرة أعمق على لحظة مظلمة في تاريخ الولايات المتحدة أسفرت عن تحقيقات فيدرالية شاملة، وجلسات استماع عامة. وتؤرخ لائحة الاتهام لحملة من الأكاذيب حول نتائج الانتخابات استمرت عدة أشهر.
وجاء في لائحة الاتهام أنه حتى عندما أدت تلك الأكاذيب إلى تمرد فوضوي في مبنى الكابيتول، سعى ترامب لاستغلال هذا العنف بالإشارة إليه كسبب لتأخير عملية فرز الأصوات، والتي حسمت هزيمته.