ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة الوزراء الإيطالية
لوحة فنية حيّة.. الفوانيس المُضيئة تُزين ليالي رمضان في الباحة
إعادة النبض لمعتمر جزائري بأقل من دقيقتين في المسجد الحرام
ربط حي السفارات بشبكة النقل العام عبر حافلات الرياض
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس ثادق
بالأرقام.. الاقتصاد السعودي يتجاوز مرحلة الانكماش وانتعاش ملحوظ في 2024
برج الساعة.. تجربة ثقافية وعلمية وإطلالة بانورامية بمنظر خلاب للحرم المكي
توقعات بأمطار مستمرة على العديد من المناطق اليوم
ترتيب دوري روشن.. الهلال يواصل ملاحقة الاتحاد
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 16 رمضان
ركزت دراسة نشرتها مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (PNAS)، على فكرة طرحها المهندس جيمس إيرلي عام 1989، وفيها يتم بناء درع واقٍ لأشعة الشمس بينها وبين الأرض ما يساعد في خفض درجة حرارة الكوكب، وفقًا لمجلة” بوليتكو”.
وتعيد هذه الدراسة التي عمل عليها عالم الكونيات الذي يعمل لدى جامعة هاواي إستفان سابودي، إحياء الفكرة القديمة عبر حل للمشكلة الأساسية لها، وهي الوزن.
وأشارت إلى أنه هناك إمكانية لبناء درع واقٍ من الشمس أقل وزنًا يمكن أن يصل إلى نحو 35 ألف طن متري، وسوف يحجب كمية من الإشعاع تتماشى مع أهداف اتفاقية باريس للمناخ.
وسيتطلب الأمر عمل “جيش من المهندسين” لإثبات إمكانية تنفيذ مثل هذا الأمر عمليًّا، وربما تكون هناك تبعات مدمرة لمثل هذه الفكرة، مثل أن تؤثر على هطول الأمطار والإضرار بطبقة الأوزون، وفقًا للعالم إستفان سابودي.
ويعتقد العلماء أن شهر يوليو الماضي، هو الأكثر سخونة على كوكب الأرض.
إلا أن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أعلن الأسبوع الماضي، أن عصر الاحتباس الحراري قد انتهى وبدأ عهد “الغليان الحراري العالمي”، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة.
كما أضاف أن عواقب هذا الارتفاع القياسي في درجات الحرارة واضحة ومأساوية، لافتًا إلى أن هذا الصيف “قاس” بالنسبة لأجزاء شاسعة من أمريكا الشمالية وإفريقيا وأوروبا.