الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
الدوري السعودي.. النصر يتصدر والهلال في الوصافة والأهلي يتلقى الخسارة الأولى
جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراة والماجستير
عبدالعزيز بن سعود يدشّن المشتل المركزي ومحطة أبحاث وإنتاج البذور البرية بمحمية الملك سلمان
صدم رئيس الوزراء الكندي، محبيه ومتابعيه حول العالم، بخبر انفصاله عن زوجته بعد زواج دام أكثر من 18 عامًا؛ مما أثار حالة من التساؤل عن سر الانفصال المفاجئ عن حب الطفولة وعلاقة ناجحة توجت بثلاثة أبناء وتحظى بإعجاب الكثيرين حول العالم.
وأعلن ترود، اليوم الأربعاء، الانفصال عن زوجته المذيعة التلفزيونية السابقة صوفي غريغوار، بعد 18 عامًا من الزواج، وعلاقة حب بدأت منذ الطفولة.
أعلن الزوجان اليوم أن أبناء رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو سيستمرون في العيش معه بعد الانفصال عن زوجته صوفي، التي انتقلت بالفعل من منزل الزوجية.
ذكرت صحيفة “جلوب آند ميل” الكندية أن الزوجين سيشتركان في حضانة أطفالهما الثلاثة. وسيبقى ترودو مع الأطفال، لكن صوفي انتقلت بالفعل إلى عقار آخر في أوتاوا.
وقال ترودو في بيان: “أود أنا وصوفي أن أشارككم ذلك، بعد العديد من المحادثات الصعبة والتأملية، اتخذنا قرارًا بالانفصال، كما هو الحال دائمًا، نظل عائلة قريبة مع حب عميق لبعضنا البعض ولكل شيء بنيناه ونستمر في بنائه”.
بعد القرار الصعب وجه ترودو طلبًا وحيدًا، قائلًا في ختام بيانه: “من أجل رفاهية أطفالنا، نطلب منكم احترام خصوصيتنا وخصوصياتهم. شكرًا لكم”.
وبانهيار هذا الزواج يسدل الستار على علاقة حب بين ترودو (البالغ من العمر 51 عامًا) وغريغوار (48 عامًا) بدأت أولى خطواتها بلقاء لأول مرة عندما كانا طفلين في مدينة مونتريال الكندية.
ولم يكن ترودو رئيس الوزراء الوحيد الذي قرر الانفصال عن زوجته، خلال فترة رئاسته للحكومة بأوروبا، فقد سبقه رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون، ورئيس الوزراء الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، وهو ما أثار الكثير من الشائعات والأقاويل حول حياتهم الشخصية خلال فترة توليهم الحكومة، بخاصة بعد ظهور طرف ثالث في تلك العلاقات عقب إعلان الانفصال.