العيافي يتبنى نظرية مجذرة في صحيفة “المواطن” والسياحة السعودية لتحقيق مستهدفات الرؤية
فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
كشفت تقارير إعلامية أن شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة آبل تستعد لتزويد الجيل القادم من هاتفها الذكي آيفون معالجاً يتفوق بشدة على كل الهواتف المنافسة بفضل الاتفاق التفضيلي الذي وقعته مع شركة صناعة الرقائق الإلكترونية التايوانية تايوان سيميكونداكتور مانيفاكتشورنج كوربورشن (تي. إس. إم. سي).
ويتيح الاتفاق للشركة الأمريكية أبل الحصول على أحدث وأسرع الرقائق التي تنتجها الشركة التايوانية قبل أي من منافسيها بعام كامل، وفقًا لتقرير نشره موقع ذا إنفورميشن المتخصص في موضوعات التكنولوجيا.
ويعني هذا أن الهاتف القادم آيفون 15 والمتوقع طرحه الشهر المقبل يمكن أن يحتوي على شريحة أقوى من شرائح أي هواتف تنتجها الشركات المنافسة مثل سامسونج أو جوجل أو هواوي. ويمكن أن ينطبق الأمر نفسه على أي حاسوب شخصي أو حاسوب لوحي جديد يمكن أن تطرحه أبل في العام المقبل.
وعلى الرغم من أنه لم يتم الكشف عن شروط ولا تفصيلات اتفاق آبل وتي. إس. إم. سي، فإنه يجعل الشركة التايوانية المورد الوحيد للرقائق لشركة آبل، كما أنه بسبب طلبيات آبل المسبقة والضخمة والحصرية التي تقدمها للشركة التايوانية، فإنها تتحمل فاتورة ظهور أي عيوب في الرقائق الجديدة التي تكون آبل أول شركة تستخدمها.
وتأتي هذه الأنباء بعد سنوات من قطع آبل خطوات واسعة نحو الأداء المتميز لمنتجاتها، باستخدام المعالج إم1 الموفر للطاقة في سنة 2020، وهو ما ساعدها على الاستغناء عن التعامل مع شركة صناعة الرقائق الأمريكية إنتل في هذا القطاع الأساسي.
وسمح تحول آبل من استخدام رقائق إنتل في أجهزة الحاسوب ماك إلى استخدام الرقائق التي تطورها داخلياً بالاستفادة من أساس تقني مشترك في أجهزتها، سواء هواتف آيفون أو الحاسوب اللوحي آيباد أو الحاسوب الشخصي ماك، مع أداء أسرع لهذه الأجهزة التي تستخدم تطبيقات معقدة.