زلزال بقوة 4.68 ريختر جنوب البحر الأحمر على بُعد 150 كلم من جازان
اتفاق الصين وأمريكا على تمديد الهدنة التجارية
فيضانات نيجيريا تقتل 23 شخصًا وتشرد الآلاف
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إغاثية متنوعة للنازحين من السويداء إلى درعا
ضبط مواطن رعى 30 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
السعودية ترحب بإعلان رئيس الوزراء البريطاني عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية
نظام الإحصاء الجديد.. مرحلة نوعية في مسيرة التحول الإحصائي في السعودية
نقل أكثر من 19 مليون مسافر وحاج جوًا خلال موسم حج 1446هـ
وظائف شاغرة لدى مجموعة دله البركة
وظائف شاغرة بفروع شركة PARSONS
أشاد الكاتب أحمد طيب، بمقال الكاتب سعود كاتب “الأربعة الكبار”، مؤكدًا أنه كاتب متمرس محترف بارع، طرح حلولًا جيدة تمكن إنقاذ ما يمكن إنقاذه من وضع الصحف المحلية وما آلت إليه.
جاء ذلك في مقال لـ أحمد طيب في صحيفة المدينة تحت عنوان: عودة إلى مقال الأربعة الكبار، وجاء نص المقال على النحو التالي:
الأربعة الكبار، مقال للدكتور سعود كاتب.. من أفضل ما قرأت منذ فترة طويلة، هو إعلامي متمرس ومحترف وبارع في الكتابة الصحفية التي نجد فيها مضامين تستحق القراءة، وتمكن الدكتور سعود في هذا المقال من الربط وإظهار العلاقة بين الكرة والصحافة، وفعلًا طرحه جدير لوضع حلول تمكن وإنقاذ ما يمكن انقاذه من وضع الصحف المحلية وما آلت إليه من تداعٍ، أرجو ألا يزداد حالهم سوءًا أكثر مما هو عليه، فالآثار السلبية التي جثمت على المؤسسات الصحفية أفقدتها قوتها ومكانتها وانتشارها وإقبال المجتمع عليها وردة الفعل العكسية التي أدت إلى انصراف حوالي 80% من القراء لوسائل الاتصال الأخرى؛ نظرًا للإمكانيات المهلهلة التي تمتلكها صحفنا في الوقت الراهن، لقد وهنت قوة صحافة الأمس لتبقى تراوح في مكانها دونما تقدم يذكر.
إن صاحب مقال الأربعة الكبار أجد فيه غيرة وحبًّا كبيرًا كصاحب قلم أفاض عما بدواخله العلمية والإعلامية والعملية والإنسانية، وهو ونحن نأمل ونرجو أن يتحقق للصحافة ما نتمناه. لقد أصبح الشارع الرياضي يضج بكل جميل ومفرح ومبهر حيث ارتفعت وارتقت وطارت الصورة الذهنية لرياضتنا- دوري روشن- إلى فضاءات العالم بحيث أصبحت تستقبلها وتتابعها كل دول ومدن العالم في نقلة عالمية مباركة محسوبة لهذا الوطن المعطاء بفضل قيادته العظيمة.
حفظ الله ملكنا سلمان الخير وبارك لنا في ولي عهده أميرنا الهمام محمد بن سلمان صاحب النظرة الثاقبة وصانع المستقبل الآتي بكل خير إن شاء الله.