لا يتدخل في عملها .. برنامج الاستقطاب مساند للأندية السعودية ويُلبي متطلباتها نتنياهو يرفض مقترح وقف إطلاق النار وأمريكا ترد بوقف الأسلحة عبادي الجوهر ينعى بدر بن عبدالمحسن: حزين ومصدوم ولا كلام يعوض رحيله رباعية لـ ليفربول ضد توتنهام تُعيده لطريق الانتصارات خماسية تُهدي الفوز لـ تشيلسي ضد وست هام تفاصيل جديدة حزينة عن الحياة الشخصية لأبناء كيت عقب إصابتها بالسرطان ما هي شروط حساب المواطن للنساء وخطوات التسجيل للأرملة سجن مواطن ومقيم سنتين و6 أشهر بسبب التستر في المقاولات رسالة صوتية مؤثرة بين بدر بن عبدالمحسن ومحمد عبده القاسم عن واقعة مانشيني بمباراة كوريا: سبق له الاعتذار
تأتي استضافة مدينة جدة غدًا للاجتماع التشاوري لمستشاري الأمن الوطني لعدد من الدول بشأن أزمة أوكرانيا، لتعكس مكانة السعودية وما تحظى به من تقدير على المستوى الدولي.
تأتي استضافة السعودية للاجتماع التشاوري، استمرارًا للمبادرات الإنسانية والجهود التي بذلها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، بالإضافة إلى الاتصالات التي أجراها مع القيادتين الروسية والأوكرانية منذ الأيام الأولى للأزمة، وإبدائه لاستعداد السعودية للقيام بمساعيها الحميدة للإسهام في الوصول إلى حل يفضي إلى سلام دائم، ودعمها لجميع الجهود والمبادرات الرامية للتخفيف من آثار الأزمة وتداعياتها الإنسانية.
كما تعكس استضافة السعودية للاجتماع دعم قيادتها لجهود المجتمع الدولي الرامية لبحث السبل الكفيلة بحل الأزمة الأوكرانية بالطرق الدبلوماسية والسياسية التي تضمن إعادة الأمن والاستقرار وتجنب المدنيين التعرض للمزيد من الآثار المدمرة لهذه الحرب، والتخفيف من حدة الآثار الإنسانية الناجمة عنها، والانعكاسات السلبية على أمن الطاقة والغذاء وسلاسل الإمداد والتوريد.
إلى جانب ذلك، فإن استضافتها للاجتماع يعكس إيمان المملكة العربية السعودية بأن الحوار هو السبيل الوحيد لإيجاد حل سلمي للأزمة الأوكرانية والوصول إلى توافق حول أطر وآليات هذا الحل بما يعزز الأمن والاستقرار العالمي.
تستضيف المملكة العربية السعودية اجتماعًا لمُستشاري الأمن الوطني وممثلي عدد من الدول بشأن الأزمة الأوكرانية في مدينة جدة يوم غد السبت 18 محرم 1445هـ الموافق 5 أغسطس 2023م.
وتأتي استضافة هذا الاجتماع استمرارًا للمبادرات الانسانية والجهود التي بذلها في هذا الإطار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والاتصالات التي أجراها سموه- حفظه الله- مع القيادتين الروسية والأوكرانية منذ الأيام الأولى للأزمة، وابداء سموه استعداد المملكة للقيام بمساعيها الحميدة للإسهام في الوصول إلى حل يفضي إلى سلام دائم، ودعمها لجميع الجهود والمبادرات الرامية للتخفيف من آثار الأزمة وتداعياتها الإنسانية.