إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
تتمثل أولى علامات ضعف السمع المرتبط بالعمر في صعوبة سماع زملائك في التجمعات الاجتماعية، والثاني هو عندما يقول أطفالك إنك تشغل الموسيقى بصوت عالٍ جدًّا وليس العكس، ووسط كل الضجيج حول الذكاء الاصطناعي، يوجد تطبيق واحد يمكنه مساعدة الناس على السمع بشكل أفضل.
وقال مقال رأي في صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، بعنوان “فقدان السمع: يجب أن تجتاز أجهزة الذكاء الاصطناعي اختبار المساعدة الرائعة”: إن حوالى 40% من الأشخاص فوق سن الخمسين يعانون من شكل من أشكال فقدان السمع، لكن المعينات السمعية لا تحظى بشعبية. فقط 35% من الناس في البلدان المتقدمة يحتاجون إلى شرائها”.
وبينما تعد قدرة المعينات السمعية محدودة، يمكن أن يوفر الذكاء الاصطناعي حلًّا. يجب أن تساعد قدرته على التعلم أجهزة السمع الجديدة في انتقاء النبرة الرقيقة لأحد الأقارب أو الزملاء وسط بحار الصوت.
وقد تكون التقنية أيضًا قادرة على ملء الكلمات والمقاطع التي تختفي بسبب ضعف الإشارة أثناء مكالمات الهاتف أو الفيديو، وفق الصحيفة.
ويشترك مصنعو أجهزة السمع، بما في ذلك “ديمنت” و”سونوفا”، في سوق تبلغ قيمته 6.5 مليار دولار. ويشارك تجار التجزئة، بقيادة شركة أمبليفون الإيطالية بحصة 12%، حيث يحققون 18 مليار دولار من العائدات. فيما ينمو السوق بنسبة 3- 5% سنويًّا، مع تقدّم السكان في السن”.
وأضاف المقال: “هناك شائعات مستمرة بأن شركة أبل قد تحول الجيل التالي من إير بودز إلى أجهزة سمع بدون وصفة طبية”.