وظائف شاغرة بفروع الفطيم القابضة
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة
وظائف شاغرة لدى شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة بفروع متاجر الرقيب
وظائف شاغرة في مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
أعلنت البحرية الصينية، أنها بدأت عمليات اختبار مدفع يعمل بالطاقة الكهرومغناطيسية، قادر على إطلاق مقذوفات بسرعة ودقة عاليتين للغاية، تجعلانه “الأسرع” في التاريخ، وفق تقارير محلية.
وأوضح موقع صحيفة “ساوث تشينا مورنينج بوست” أن المدفع الذي تطوره الصين قام بتسريع مقذوف يبلغ وزنه 124 كغ (273 رطلاً) إلى سرعة 700 كم/ساعة (435 ميلاً في الساعة) في أقل من 0.05 ثانية، وهذا يعني أنه أسرع مدفع في تاريخ البشرية.
وأضافت الصحيفة أن المنصة المعروفة باسم “المسدس اللولبي” أطلقت قذيفة وزنها 124 كغ بسرعة 435 ميلاً في الساعة، موضحة أنه أثقل مقذوف معروف تم استخدامه في تجربة المسدس اللولبي.
ويمكن لأحد أقرب المنافسين للمدفع اللولبي الصيني، وهو جهاز اختبار هاون ذو ملف كهرومغناطيسي عيار 120 ملم في مختبرات سانديا الوطنية في الولايات المتحدة، إطلاق مقذوف يزن 18 كغ.
وبحسب الصحيفة، فإن القذيفة التي تتحرك بهذه السرعة يمكن أن تصيب هدفاً على بعد عدة كيلومترات، وتُعرف البنادق اللولبية أيضا باسم بنادق غاوس أو المسرعات المغناطيسية.
أيضا يتميز السلاح بسلسلة من الملفات مرتبة على طول ماسورة البندقية، ويتم تنشيط كل ملف واحدًا تلو الآخر لإنشاء مجال مغناطيسي يمكنه رفع المقذوف ودفعه للأمام.
عادةً ما يظل المقذوف معلقًا في وسط الملف أثناء الإطلاق؛ مما يساعد على إبقائه في مسار مستقيم ومنعه من ملامسة جدار القاذف، أيضا يمكن إطلاقه بشكل متكرر وبسرعة، دون التسبب في تآكل المكونات.