الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
شنت الصين هجومًا جديدًا على الولايات المتحدة عقب قرار إقرار مساعدات عسكرية جديدة لتايوان، فيما أتى الرد الصيني، اليوم الخميس، على تلك المساعدات.
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية وانغ ون بين، في مؤتمر صحفي، اليوم الخميس، أن بلاده تعارض بشدة بيع أمريكا أسلحة لتايوان. واعتبر أن تلك السياسة تعرض أمن المنطقة للخطر.
كما رأى أن جميع العقبات والصعوبات التي تواجه العلاقات بين البلدين مصدرها واشنطن.
أتت تلك التصريحات بعدما أقرت حكومة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اعتمادًا عسكريًا لتايوان، وفق برنامج التمويل العسكري الخارجي المخصص عادة للدول ذات السيادة، حسب ما أظهر إخطار تلقاه الكونغرس.
فقد بلغ هذا الإخطار، وفق رويترز، لجانًا في الكونغرس بنية وزارة الخارجية تخصيص ما يصل إلى 80 مليون دولار من مبالغ التمويل العسكري الخارجي لدعم تايوان، وتعزيز قدراتها الدفاعية، فضلاً عن تعزيز الوعي بالمجال البحري والقدرة الأمنية البحرية”.
وأكد مسؤول بالخارجية الأمريكية أن الإخطار المرسل وقرار إمداد تايوان بمساعدة عبر برنامج التمويل العسكري الخارجي لا يعكس أي تغيير في سياسة بلاده.
من جهتها، أبدت وزارة الدفاع التايوانية امتنانها، لكنها رفضت التعليق أو الإفصاح عن تفاصيل المساعدة، منوهة بمساعدة الولايات المتحدة لتعزيز القدرات القتالية للجزيرة وفق السياسات والقوانين القائمة.
وترى الصين أن الدعم الأمريكي للجزيرة الخاضعة لحكم ديمقراطي يقوض أمن المنطقة. لاسيما أن السلطات الصينية ترى تايوان جزءا لا يتجزأ من أراضي الصين وتعتزم ضمها وإن بالقوة إذا اقتضى الأمر، وتحذر باستمرار من مغبة أي شكل من أشكال “المعاملات الرسمية” بين واشنطن وتايبيه.
في حين ترفض تايبه مطالبات السيادة الصينية، مؤكدة أن الشعب التايواني وحده هو الذي يقرر مستقبله.