قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
أعلنت مدينة الملك سعود الطبية، أن التعرض للتوتر والقلق الشديد والصدمات العاطفية تسبب “كدمات الحزن”، والتي تظهر في أي جزء من أجزاء الجسم خاصة الذراعين والساقين والوجه.
وقالت مدينة الملك سعود في إنفوجراف صادر عنها إن هناك ارتباطًا بين كدمات الحزن ومتلازمة جاردنر دايموند التي تنتج بسبب الإصابة بها، وهي إحدى المتلازمات النادرة التي تصيب الدم وتسبب ظهور الكدمات، وهناك بعض التفسيرات المحتملة لظهور كدمات الحزن ومنها التعرض للتوتر والقلق.
وأوضحت أن أبرز أعراضها هي حرقة أو ألم في المنطقة المصابة، والتعب أو الإرهاق العام.
وبشأن مضاعفاتها، لفتت المدينة إلى أن من أبرز مضاعفات كدمات الحزن، السكتة الدماغية، مشكلات لمفية، التهاب كبيبات الكلى، وانحلال الأصابع التلقائي الكاذب.
أما عن علاجها، فيعد العلاج النفسي الطريقة الأكثر فعالية في تخفيف شدة الأعراض عن طريق التقليل من التوتر، وهناك بعض الأدوية مثل الكورتيكوستيرويد ومضادات التخثر ومضادات الاكتئاب ومضادات الهيستامين والأدوية المثبطة للجهاز المناعي.