ترامب ليس راضيًا عن إسرائيل وإيران
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الدورة الصيفية لحفظ ومراجعة القرآن
بواكير تمور المدينة المنورة تُنعش أسواق السعودية بأكثر من 58 صنفًا
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
الصين بصدد بناء أعلى مرصد شمسي في العالم
توضيح بشأن التأمين على عقد العمالة المنزلية ضد المخاطر المحتملة
النحل الإفريقي القاتل يثير الرعب في أمريكا
السعودية ترحب بإعلان ترمب وقف إطلاق النار بين طرفي التصعيد بالمنطقة
السعودية خالية من أسراب الجراد الصحراوي
ثمرة واحدة تحسن جودة النوم
كشفت وسائل إعلام محلية أن جريمة مقتل الشاب نائل تكررت في فرنسا بعد نحو شهر، إذ شهدت البلاد مأساة جديدة ليل السبت بعد رفض الامتثال لأوامر الشرطة.
وقُتل شابان كانا على دراجة نارية بعد اصطدامها بسيارة أثناء محاولة الفرار من حاجز مروري قرب ليموج (وسط)، وفقًا للرواية الأمنية.
وبحسب وسائل الإعلام، وبعد أكثر من شهر من مقتل الشاب نائل برصاص شرطي أثناء حاجز مروري في نانتير الذي أدى إلى أعمال شغب استمرت أياماً عدة في جميع أنحاء فرنسا، تسبب مقتل الشابين بمواجهات في ليموج مع حرق سيارات، لكن سرعان ما تمت السيطرة عليها.
ووفقا لرواية الوقائع التي قدمتها عدة مصادر في الشرطة، فرت الدراجة النارية عند رؤية سيارة تابعة لوحدة مكافحة الجريمة كانت تستعد لتوقيفها شمالي المدينة.
وبدأت عملية مطاردة للشابين قبل أن تعدل الشرطة عن ذلك، ثم لم تتوقف الدراجة النارية عند إشارة حمراء واصطدمت بعنف بسيارة أخرى، ما تسبب في مقتل القاصر الذي كان يقودها البالغ 16 عاماً، وتوفي الراكب البالغ بعد نقله إلى المستشفى.
ووفقًا لبلدية ليموج، فإن السيارة التي اصطدمت بها الدراجة النارية كان فيها أب وأطفاله الصغار الذين كانوا في حالة صدمة.
وكان الشابان يستقلان دراجة نارية سريعة من طراز ياماها تي ماكس، وسرعان ما أوقفت الشرطة عملية المطاردة، معتبرةً الوضع خطيراً جداً، بحسب مصادر الشرطة.
ووقعت اشتباكات، وتم إحراق سيارات في المدينة بعد هذا الحادث قبل عودة الهدوء، وفقًا لنشرة أكتو 17.