زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
نالت جماهير نادي الشباب إشادة كبيرة من الوسط الرياضي، بسبب انتقادها الشديد لمجلس الإدارة برئاسة خالد الثنيان، ودورها في رحيله بشكل رسمي، اليوم الأحد.
وأصدرت وزارة الرياضة، بيانًا رسميًا، اليوم الأحد، أعلنت من خلاله حل مجلس إدارة نادي الشباب، بعد استقالة 4 من الأعضاء، ذلك جاء استنادًا إلى الفقرة 7 من المادة 36، من اللائحة الأساسية للأندية الرياضية.
وتم تكليف خليف الهويشان بتسيير شؤون النادي لحين عقد الجمعية العمومية غير العادية، وانتخاب مجلس إدارة جديد، كما حددت وزارة الرياضة يوم الأحد 10 سبتمبر، موعدًا لفتح باب الترشح لرئاسة وعضوية مجلس الإدارة.
وتفاعل الوسط الرياضي مع قرار رحيل إدارة خالد الثنيان عبر منصة “إكس”، وقال نواف الآسيوي: “يوم تاريخي لن يُنسى في كرة القدم.. يوم سطّر فيه نادي الشباب شيء تاريخي لا يصدق”.
وتابع: “لا تقولون مبالغة ولكن فعلاً اللي سواه جمهور نادي الشباب شيء تاريخي ووضح للجميع بأنه جمهور مؤثر جدًا جدًا جدًا في قرارات النادي.. أنك تقيل الرئيس وهو ماله إلا 27 يومًا فقط؟ هذا شيء عظيم جدًا ويدل على التأثير”.
وكتب الإعلامي تركي الغامدي: “(بالنظام) خالد الثنيان خارج أسوار نادي الشباب، سيشهد تاريخ الرياضة السعودية بأن محبي هذا النادي العريق التفوا حول ناديهم في مرحلة تاريخية وحساسة وفعلوا في أيام قليلة ما عجز عنه غيرهم في سنوات، شكرًا لكل شبابي وقف مع ناديه وقدم مصلحة الكيان على مصالحه الشخصية”.

وقال الناقد الرياضي بسام الدخيل: “شكراً وزارة الرياضة على هذا القرار التاريخي، ونأمل أن لا تحدث هذه التجربة لأي ناد سعودي وأن لا تشعر فئة من فئات المجتمع الرياضي بما شعر به الشبابيون في الفترة الماضية.. بداية جديدة لنادي الشباب، اللهم اكتب فيها كل ما فيه خير للشباب وجماهيره”.
وأضاف: “ما حدث كان درساً لن ينساه الشبابيون.. لقد تعلمنا منه الكثير، وانكشفت وجوه، وظهر في مشهد “الوفاء” آخرين، لقد أرهقتنا الفترة الماضية لكننا ومن منطلق (الحب والانتماء) والنوايا الحسنة، بقينا على موقفنا بثبات وفي أقل من 30 يوماً فقط ظهر “الحق” جلياً.. الحمد لله”.
