الموارد البشرية تعتمد بند الأجر في عقد العمل الموثق سندًا تنفيذيًا
أزمة سياسية غير مسبوقة في تاريخ فرنسا
10 أعراض مبكرة لمرض باركنسون
الإحصاء تتيح خدمة التحقُّق من هوية الباحث الميداني عبر توكلنا
الصندوق العقاري: وحدات سكنية تحت الإنشاء بهامش ربح تنافسي
فتح باب التسجيل في مسابقة “بيبراس موهبة”
برعاية وزير الثقافة.. انطلاق المؤتمر السنوي الدولي لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
زلزال عنيف بقوة 5.9 درجات يضرب كازاخستان
رياح شديدة بسرعة 49 كم/ س على حائل
بتوجيه الملك سلمان.. فتح مسجد القبلتين بالمدينة المنورة على مدار 24 ساعة
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أمس الأربعاء، أن موسكو ستعتبر احتجاجات طوكيو المتعلقة بجزر الكوريل الجنوبية، التي تعتبرها اليابان جزءًا من أراضيها، تدخلًا في الشؤون الداخلية لروسيا وانتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة.
وأضافت زاخاروفا: جزر الكوريل الجنوبية هي جزء من روسيا بعد نتائج الحرب العالمية الثانية. وبناء على هذه الحقيقة التي لا جدال فيها على الإطلاق، فإن أي احتجاجات مماثلة من قبل طوكيو سنعتبرها محاولة للتدخل في الشؤون الداخلية وانتهاكًا للمبادئ الأساسية لميثاق الأمم المتحدة.
وفي يوليو، أعربت طوكيو عن احتجاجها على زيارة نائب رئيس الوزراء الروسي يوري تروتنيف إلى جزيرة إيتوروب.
ودخلت روسيا واليابان في نزاع حول جزر الكوريل الأربع الواقعة في أقصى الجنوب (إيتوروب وكوناشير وشيكوتان وهابوماي) حيث لم يوقع البلدان معاهدة سلام بعد الحرب العالمية الثانية.
ورفضت اليابان التخلي عن مطالباتها بالسيادة على الجزر الأربع، التي تشير إليها باسم أقاليمها الشمالية.
وحاولت موسكو وطوكيو التفاوض على جوانب منفصلة من خلافاتهما، لكنهما لم توقعا معاهدة سلام كاملة بعد الحرب العالمية الثانية.
في مارس 2022، انسحبت روسيا من المحادثات مع اليابان بشأن توقيع معاهدة السلام وأوقفت السفر بدون تأشيرة للمواطنين اليابانيين إلى جزر الكوريل الجنوبية والأنشطة الاقتصادية المشتركة في الجزر المتنازع عليها.
وقالت موسكو: إن هذه الخطوة كانت بسبب خطوات طوكيو “غير الودية” بشأن الصراع الأوكراني.