الرئيس المصري يغادر نيوم وولي العهد في مقدمة مودعيه
ولي العهد يستقبل الرئيس المصري في قصر نيوم
الملك سلمان يوجه بمنح ماهر الدلبحي وسام الملك عبدالعزيز ومكافأة مليون ريال نظير شجاعته
إشادة من النقد الدولي بالنمو الكبير لقطاع السياحة ودوره الاقتصادي في السعودية
محمية الملك سلمان موطن بيئي مترامي الأطراف تجتمع فيه الطيور المهاجرة والمقيمة
السيسي يصل إلى نيوم وولي العهد في مقدمة مستقبليه
تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
كشفت تقارير إعلامية أن الارتفاع المفرط في درجات الحرارة أدى لتراجع مستويات تخزين كبرى السدود في المغرب في الأسابيع الماضية، ما يفاقم الوضع المائي الحرج الذي تشهده البلاد مع ضعف معدلات الأمطار السنوية.
وبحسب آخر تحديث بيانات وزارة التجهيز والماء، فإن نسبة ملء السدود بلغت 28.2% إلى حدود منتصف شهر أغسطس الجاري، الأمر الذي يمكن وصفه بالتراجع الملحوظ مقارنة مع الأشهر الماضية، وهو ما يُرد إلى درجات الحرارة المفرطة التي تسببت في تبخر المياه السطحية في أغلب السدود.
وبلغت نسبة ملء السدود أكثر من 32.3% في أواخر مايو الفائت بفعل الهطولات المطرية المهمة التي عرفتها المملكة، خاصة ما يتعلق بتساقط الثلوج التي شهدتها المناطق الجنوبية في شهري فبراير ومارس ولكن سرعان ما تراجعت مستويات السدود من جديد بسبب الصيف الحار الذي ابتدأ منذ يونيو، وفقًا لهسبريس.
من جهته، قال خبير البيئة أيوب كرير، إن “تراجع مستويات السدود يستدعي إزالة الأوحال والأتربة التي تسهم في ضياع الموارد المائية، ما تتطلب من السلطات العمومية العمل على إيجاد حلول مستعجلة لها”.
كما عزا جانبا من المشكلة أيضا إلى بعض المشاريع الزراعية والصناعية التي تستنزف كميات ضخمة من المياه الصالحة للشرب.
من جهته، أفاد مصطفى بنرامل، رئيس جمعية المنارات الإيكولوجية من أجل التنمية والمناخ، بأن “تحلية مياه البحر مشروع ضخم سيسهم في التخفيف من حدة الجفاف في المغرب، وهو ما سيضمن الأمن المائي للمغاربة”.