طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر غدًا
قوات الدفاع المدني تواصل استعداداتها في مشعر مزدلفة
سلمان للإغاثة يوفر 25 ألف جرعة من لقاح الحمى الشوكية للحجاج السوريين
6 نصائح ذهبية للطلاب للاستعداد لاختبار دراسي بنجاح
هل يحتفظ رونالدو بلقب الهداف للموسم الثاني تواليًا؟
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 15 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
القبض على مقيمين نشرا إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
منافسة مشتعلة بين الدوسري وديابي على صدارة صناع اللعب
وزير السياحة يقود ورشة عمل لإطلاق برنامج صيف السعودية 2025
رئاسة الحرمين تعضد مسار الدروس العلمية وتطلق أول بث مباشر صوتي ومرئي
يعد التفكير الناقد أو النقدي، هو التحليل الموضوعي للحقائق بهدف صياغة حكم، لذا اهتمت به السعودية اهتمامًا كبيرًا وأدخلته في المناهج الدراسية.
ونظرًا لأن التفكير الناقد هو التحليل العقلاني غير المتحيز لإعطاء الأدلة والحقائق، فتشتمل مهاراته على اعتبار أنه عملية موجهة ومنظمة تجرى متابعتها ذاتيًا وتصحح نفسها بنفسها كلما اقتضت الحاجة.
ويتطلب هذا النوع من التفكير القدرات التالية: الدقة في ملاحظة الوقائع والأحداث، تقييم موضوعي للموضوعات والقضايا، وتوفر الموضوعية لدى الفرد والبعد عن العوامل الشخصية.
ويتميز التفكير الناقد بعدد من المزايا حيث يعمل على تحليل الأفكار بشكل جمعي، ويركز على الاحتمالية، ويصدر الحكم أو القرار.
كما يركز التفكير الناقد على الأفكار، ما يجعله موضوعي التوجه لأنه يعطي جوابًا مركزًا واحدًا، وتكون مركز اهتمامه في الجانب الأيسر من الدماغى وعلى الجانب اللفظي.
كما يتصف بالعمق، ويركز على القبول بالشيء ثم التسويغ، ويراعي هذا التفكير الناقد الالتزام بالقواعد المنطقية ويمكن التنبؤ بنتائجه.