4 خطوات لتعديل عنوان المنشأة وإعادة طباعة الشهادة الضريبية
إسرائيل تنفي إجراء محادثات مع ترامب بشأن العفو عن نتنياهو
فيصل بن خالد يوجه بتأخير بداية اليوم الدراسي إلى التاسعة صباحًا في مدارس الشمالية
ما أفضل توقيت لتناول البيض؟
تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
الأفواج الأمنية تشارك في التمرين التعبوي لقطاعات قوى الأمن الداخلي (وطن 95)
سلمان للإغاثة يوزع سلالًا غذائية على الأسر في مخيم جباليا المدمر شمال قطاع غزة
لقطات من افتتاح متنزه Six Flags مدينة القدية
برد الأزيرق يدخل الأجواء السعودية ونصائح للتعامل مع الحالة
يعد التفكير الناقد أو النقدي، هو التحليل الموضوعي للحقائق بهدف صياغة حكم، لذا اهتمت به السعودية اهتمامًا كبيرًا وأدخلته في المناهج الدراسية.
ونظرًا لأن التفكير الناقد هو التحليل العقلاني غير المتحيز لإعطاء الأدلة والحقائق، فتشتمل مهاراته على اعتبار أنه عملية موجهة ومنظمة تجرى متابعتها ذاتيًا وتصحح نفسها بنفسها كلما اقتضت الحاجة.
ويتطلب هذا النوع من التفكير القدرات التالية: الدقة في ملاحظة الوقائع والأحداث، تقييم موضوعي للموضوعات والقضايا، وتوفر الموضوعية لدى الفرد والبعد عن العوامل الشخصية.
ويتميز التفكير الناقد بعدد من المزايا حيث يعمل على تحليل الأفكار بشكل جمعي، ويركز على الاحتمالية، ويصدر الحكم أو القرار.
كما يركز التفكير الناقد على الأفكار، ما يجعله موضوعي التوجه لأنه يعطي جوابًا مركزًا واحدًا، وتكون مركز اهتمامه في الجانب الأيسر من الدماغى وعلى الجانب اللفظي.
كما يتصف بالعمق، ويركز على القبول بالشيء ثم التسويغ، ويراعي هذا التفكير الناقد الالتزام بالقواعد المنطقية ويمكن التنبؤ بنتائجه.