الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
مساء الحِجر فعالية ثقافية تفاعلية تُبرز تاريخ العُلا عبر العصور
4 خطوات لتعديل عنوان المنشأة وإعادة طباعة الشهادة الضريبية
إسرائيل تنفي إجراء محادثات مع ترامب بشأن العفو عن نتنياهو
فيصل بن خالد يوجه بتأخير بداية اليوم الدراسي إلى التاسعة صباحًا في مدارس الشمالية
ما أفضل توقيت لتناول البيض؟
تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
يعد التفكير الناقد أو النقدي، هو التحليل الموضوعي للحقائق بهدف صياغة حكم، لذا اهتمت به السعودية اهتمامًا كبيرًا وأدخلته في المناهج الدراسية.
ونظرًا لأن التفكير الناقد هو التحليل العقلاني غير المتحيز لإعطاء الأدلة والحقائق، فتشتمل مهاراته على اعتبار أنه عملية موجهة ومنظمة تجرى متابعتها ذاتيًا وتصحح نفسها بنفسها كلما اقتضت الحاجة.
ويتطلب هذا النوع من التفكير القدرات التالية: الدقة في ملاحظة الوقائع والأحداث، تقييم موضوعي للموضوعات والقضايا، وتوفر الموضوعية لدى الفرد والبعد عن العوامل الشخصية.
ويتميز التفكير الناقد بعدد من المزايا حيث يعمل على تحليل الأفكار بشكل جمعي، ويركز على الاحتمالية، ويصدر الحكم أو القرار.
كما يركز التفكير الناقد على الأفكار، ما يجعله موضوعي التوجه لأنه يعطي جوابًا مركزًا واحدًا، وتكون مركز اهتمامه في الجانب الأيسر من الدماغى وعلى الجانب اللفظي.
كما يتصف بالعمق، ويركز على القبول بالشيء ثم التسويغ، ويراعي هذا التفكير الناقد الالتزام بالقواعد المنطقية ويمكن التنبؤ بنتائجه.