إعلان نتائج القبول ببرامج الدراسات العليا المستحدثة والشاغرة بجامعة الباحة
كاتب: نشر الأخبار الكاذبة وتغذية المجتمع بالشائعات خطأ فادح
صندوق الشهداء يطلق برنامج لدعم مستفيديه للأندية الرياضية
برنامج ريف: صرف الدعم يستمر حتى هذا الموعد
حساب المواطن يوضح موعد وآلية التواصل عبر الرقم الموحد
وظائف إدارية وهندسية شاغرة في هيئة سدايا
الهيئة الملكية لمحافظة العُلا تطلق برنامج التدريب الزراعي
ولي العهد والرئيس الفرنسي يستعرضان الجهود المبذولة لإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة
الشرع يصدر مرسومًا باستحداث وزارة للطاقة في سوريا
شركة جوجل تتجنب حكمًا قضائيًا بتقسيمها
كشفت السلطات الباكستانية، أمس الأربعاء، عن ارتفاع حصيلة ضحايا التفجير الانتحاري الذي استهدف تجمعًا انتخابيًّا في إقليم “خيبر بختنخوا” إلى 63 قتيلًا و200 مصاب.
وقالت شبكة “إيه بي سي” الأمريكية: إن قرابة 80 مصابًا خرجوا من المستشفيات حتى الآن بعد تلقيهم العلاج اللازم.
وكان تنظيم “داعش” أعلن مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف مسيرة سياسية نظمها حزب (جمعية علماء الإسلام) في “باجور” القريبة من الحدود الأفغانية، وذلك في ظل اقتراب الانتخابات البرلمانية المتوقع إجراؤها في أكتوبر أو نوفمبر المقبلين.
وتشهد باكستان تصاعدًا للهجمات التي يشنها متشددون منذ العام الماضي، عندما انهار وقف لإطلاق النار بين حركة طالبان الباكستانية وإسلام أباد.
واستهدفت معظم الهجمات التي وقعت في الآونة الأخيرة، قوات ومنشآت أمنية، لا تجمعات سياسية.
وتعد حركة طالبان الباكستانية موالية لحركة طالبان في أفغانستان، لكنها ليست جزءًا منها.
وتقول قوات الأمن: إن لدى طالبان الباكستانية ملاذات آمنة في أفغانستان، وهو ما تنفيه حكومة طالبان هناك.
وأدانت الحكومة الأفغانية الانفجار في بيان صادر عن المتحدث باسمها ذبيح الله مجاهد.
وليست حركة طالبان الباكستانية، الجماعة المتشددة الوحيدة التي نفذت هجمات في المنطقة، إذ يفعل ذلك أيضًا فرع محلي من تنظيم “داعش”.