وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
تعتزم الحكومة النمساوية، اليوم الاثنين، تحويل منزل ولد أدولف هتلر إلى مركز للشرطة، في أكتوبر المقبل.
وبحسب وسائل إعلام محلية، فإن هذا الأمر مثير للجدل وتطاله انتقادات منذ سنوات.
وذكر متحدث باسم وزارة الداخلية، أن بدء الأشغال مقرر في 2 أكتوبر، وفقًا لفرانس برس.
وأكد بيان صدر مؤخرًا أن بعد التجديد المعماري، سيتم إنشاء مركز للشرطة ومركز تدريب نشطاء في مجال حقوق الإنسان في المبنى ذي الماضي المثقل.
وتقرر عدم تحويل المبنى إلى مكان للذاكرة بهدف منع أن يصبح المنزل- حيث ولد أدولف هتلر في 20 إبريل 1889 وعاش سنواته الأولى- مركزًا يقصده النازيون الجدد.

وأوضحت لجنة خبراء شكلتها الحكومة في العام 2016 بأنّ الهدف هو كسر عبادة الأوساط المتطرفة له، بشكل مستدام.
كذلك استُبعدت فكرة الهدم إذ يرى مؤرخون أنّ على النمسا مواجهة ماضيها.
وخاضت الحكومة معركة قانونية طويلة للاستحواذ على ملكية المنزل الواقع في وسط برونو-أم-إين في شمال البلاد، على الحدود مع ألمانيا.

وسيتم وضع سقف جديد للمبنى الذي تبلغ مساحته 800 متر مربع، وسيخضع لعملية توسيع.
وتأخر تنفيذ المشروع الممول من الدولة. وتُقدر تكلفته حاليًّا بنحو 20 مليون يورو، بعدما كانت قُدرت بخمسة ملايين في البداية.
ومن المقرر أن ينتقل الشاغلون الجدد إلى المبنى في العام 2026، بحسب وزارة الداخلية التي أكدت أنها تتمسك بمشروعها رغم بروز انتقادات جديدة.
