بيان مشترك للسعودية و7 دول: ترحيب بمقترح ترامب بشأن إنهاء الحرب وإعادة إعمار غزة ومنع تهجير شعبها
مقرن بن عبدالعزيز وسعود بن مشعل يؤديان صلاة الميت على الأميرة عبطا بنت عبدالعزيز
ترامب يعلن رئاسته لهيئة دولية جديدة تراقب لجنة إدارة غزة ونتنياهو يوافق
السعودية تحقق انخفاضًا بنسبة 16% في مؤشر الهدر الغذائي
ضبط مستودع لتصنيع السجائر الإلكترونية المقلدة في الرياض
اعتدال في الأجواء وانخفاض تدريجي لدرجات الحرارة مع دخول الخريف في الشمالية
الذهب اليوم يسجّل مستوى قياسيًا مرتفعًا
القبض على مروج الإمفيتامين في عسير
الهلال يتغلّب على ناساف الأوزبكي بثلاثية
66 مليون نسمة في المنطقة العربية يعانون من نقص التغذية
كشفت وسائل الإعلام، أن الجمهوريين في مجلس النواب الأمريكي بدأوا أول جلسة استماع رسمية لعزل الرئيس جو بايدن، موضحين أنهم يعتزمون توفير أساس المساءلة أثناء عرض قضيتهم على المتشككين في مجلس الشيوخ.
ويستغل رؤساء لجان الرقابة والقضاء في الجلسة الأولى المخصصة لتحقيق العزل الطرق والوسائل لمراجعة الجوانب الدستورية والقانونية المتصلة بموضوع العزل، ويحاولون إظهار ما يقولون إنه ذو صلة بنشاطات نجله هانتر التجارية في الخارج، بالرغم من أن شهودًا رئيسيين قالوا: إنهم “لم يروا بعد أدلة دامغة على جرائم تستوجب العزل”.
وقال رئيس لجنة الرقابة من ولاية كنتاكي، النائب الجمهوري جيمس كومر، في كلمته الافتتاحية: إن “النواب لديهم جبل من الأدلة التي ستظهر أن جو بايدن أساء استخدام منصبه العمومي لتحقيق مكاسب مالية لعائلته”.
وأردف أن اللجنة ستواصل “متابعة الأدلة لتوفير أساس للمساءلة” أمام الشعب الأمريكي.
وعرض الديمقراطيون مع بداية الجلسة شاشة توضح الأيام والساعات والدقائق المتبقية قبل الإغلاق الحكومي، حيث يبذل الكونجرس جهودًا مضنية لتوفير تمويل للحكومة قبل الموعد النهائي بعد يوم السبت.
وتابع أكبر الأعضاء الديمقراطيين في لجنة الرقابة، النائب جيمي راسكين: “نحن على بعد اثنتين وستين ساعة من إغلاق حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، والجمهوريون يطلقون حملة لعزل الرئيس استنادًا لكذبة افتضحت وفقدت مصداقيتها منذ أمد”.
وشكك راسكين في شرعية جلسة الاستماع؛ لأن مجلس النواب لم يجر تصويتًا على إطلاق تحقيق العزل رسميًّا.
وأعلن رئيس مجلس النواب، كيفن مكارثي، فتح تحقيق رسمي لمساءلة بايدن في وقت سابق، من هذا الشهر، مبينًا أنه سيركز على “مزاعم إساءة استخدام السلطة والعرقلة والفساد” من قبل بايدن، فيما يتعلق بالمعاملات التجارية لعائلته في الخارج.