تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
الهلال يتجاوز العروبة برباعية
الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
تشكل النقابات الأمريكية القوية تحديًا جديدًا لـ بايدن، بعد إضراب عمال صناعة السيارات، في مدينة ديترويت الأمريكية.
وقالت صحيفة “فايننشال تايمز”: إن إضراب عمال صناعة السيارات، والذي يستهدف لأول مرة الشركات الكبرى الثلاث في آنٍ واحد، جنرال موتورز وفورد وستيلانتس، يشكل أكبر تحدٍّ لبايدن.
وأدت الحركة العمالية الجريئة إلى ضمان بعض الزيادات في الأجور للتغلب على التضخم، لكنها أدت إلى ضياع أكبر عدد من أيام العمل في الإضرابات هذا العام منذ عام 2000.
واعتبرت الصحيفة هذا النشاط يشكل مخاطر سياسية على الرئيس جو بايدن، الذي قدم نفسه على أنه أكبر حليف للنقابات على الإطلاق في البيت الأبيض.
وتشير الصحيفة إلى أن النشاط العمالي يعكس مجموعة متنوعة من العوامل. فهناك ضغوط شديدة على الشركات لتغطية تكاليف المعيشة المتزايدة للموظفين، الذين يشعرون بأحقيتهم في زيادات كبيرة بسبب التضخم والمخاطر التي تعرضوا لها بسبب العمل في وقت مبكر من وباء كورونا، بينما يرون أنه حدث نمو قوي في أرباح الشركات ورواتب المسؤولين التنفيذيين خلال الفترة نفسها.
كل هذا يتطلب من بايدن أن يسير على خط سياسي دقيق للغاية. وترتكز قناعات الرئيس المؤيدة للنقابات على حسابات انتخابية سليمة، فالزعماء العماليون مهمون بالنسبة للديمقراطيين في الحصول على الأصوات.
ومع ذلك، فإن فرص الرئيس الانتخابية في عام 2024 تعتمد أيضًا على قدرته على الحفاظ على اقتصاد قوي، والسيطرة على التضخم.
واختتمت: “إن الزيادات الكبيرة في أجور عمال صناعة السيارات، وارتفاع أسعار السيارات بالنسبة للمستهلكين، والاضطرابات المكلفة المرتبطة بالإضرابات في ولايات الغرب الأوسط المتأرجحة، ستكون بمثابة هدية للجمهوريين”.