انفجار مخزن ذخيرة في مصراتة الليبية يصيب 16 شخصًا
طائرة هندية تنجو من كارثة محققة بعد اشتعال محركها
السعودية تعزي وتتضامن مع أفغانستان في ضحايا الزلزال
وظائف شاغرة في مجموعة الراشد
تنبيه من هطول أمطار ورياح نشطة على نجران وتبوك
التدريب التقني: قبول 78 ألف متدرب ومتدربة بالفصل الأول
ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال أفغانستان لأكثر من 600 شخص
درجات الحرارة في السعودية.. الدمام الأعلى بـ46 مئوية والباحة الأدنى
وظائف إدارية شاغرة بفروع شركة المراعي
الذهب يصعد لأعلى مستوى خلال 4 أشهر
أتهم جهاز الاستخبارات الروسية، أجهزة الاستخبارات الأمريكية بالتخطيط لعمليات اغتيال لقيادات النيجر الجديدة.
وبحسب بيان المكتب الصحفي لجهاز الاستخبارات الروسية، فإن البيت الأبيض يعمل الآن على خيارات مختلفة لتعزيز الديمقراطية في النيجر، حيث يرى أنه من غير المناسب القيام بذلك من خلال دول غرب إفريقيا “إيكواس”، المرتبطة بعلاقات وثيقة بباريس.
ووفقًا للبيان، يرى الأمريكيون أن التصفية الجسدية لـ (قادة الانقلاب) الذين يستندون إلى دعم أغلبية السكان هو الخيار الأكثر (فعالية)”، بحسب ما أفادت “روسيا اليوم”.
وانطلاقًا من هذا الأساس، تبحث أجهزة الاستخبارات الأمريكية بشكل مباشر مع حلفائها المنفذين المحتملين لعمليات الاغتيال، اعتمادًا على ممثلي الدائرة القريبة للقيادة الجديدة في البلاد، الذين “يفضل أن يكونوا من بين من خضعوا لتدريب خاص في مؤسسات البنتاجون التعليمية”.
ولفت البيان إلى أنه منذ ستينيات القرن الماضي، تعمد الأمريكيون العمل على (تخليص) القارة الإفريقية من الزعماء القوميين الأقوياء، مدللا على ذلك بتورط وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في اغتيال باتريس لومومبا في الكونغو، والإطاحة بالحكومة، وكذلك كوامي نكروما في غانا، واعتقال نيلسون مانديلا في جنوب إفريقيا.
وأشارت الاستخبارات الروسية إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية غير راضية عن الوضع في النيجر، فإلى جانب التفكير في كيفية إبطاء الاتجاه المتمثل في تحويل إفريقيا إلى أحد مراكز القوة في عالم متعدد الأقطاب، تسعى واشنطن للاستيلاء على (الميراث) الفرنسي في منطقة الساحل ذات الأهمية الاستراتيجية.