إغلاق جزئي مؤقت لطريق المدينة المنورة في جدة غدًا
أكثر من 6.7 مليون منشأة صغيرة ومتوسطة بالسعودية
عارف بعد ثلاثية نادي ضمك: الاتحاد بلا هوية
فيليبي يربك حسابات غاياردو قبل مونديال الأندية
التعادل السلبي يحسم الشوط الأول بين الشباب والاتفاق
يحظر على أي شخص غير مخول رسميًّا التدخل في أعمال طاقم قيادة الطائرة
وظائف شاغرة في مستشفى الملك سلمان
وظائف إدارية شاغرة لدى حلول الأولى
ضمك يُصعب موقف الاتحاد قبل كأس العالم للأندية
وقاء: السعودية الاستثناء الوحيد بعدم ظهور حمى الوادي منذ 23 عامًا
بدأت مجموعة بريكس تتخذ مجموعة من الإجراءات الجديدة، عقب إجراءات اتخذتها المنظمة بتوسيع عضويتها لضم ست دول جديدة، من بينهم السعودية والإمارات.
قال السفير الصيني لدى تركيا، ليو شاوبين، اليوم الأحد: إن الاتجاه نحو التخلي عن استخدام الدولار آخذ في التزايد، مشيرًا إلي أن الدولار الأمريكي هو أداة للهيمنة العالمية الأمريكية.
وقال ليو شاوبين، لوكالة الأنباء التركية “آيدينليك”: “هناك ميل كبير للتجارة بالعملات الوطنية في دول مجموعة بريكس. العديد من الدول تريد التجارة بالعملات المحلية بدلًا من الدولار”، مشيرًا إلى أن “الولايات المتحدة تتخذ إجراءات أحادية للحفاظ على قوتها”.
وأضاف: “الدولار هو أداة للهيمنة الأمريكية على العالم.. لذلك الاتجاه بعيدًا عن استخدام الدولار آخذ في الازدياد.. الصين هي ثاني أكبر اقتصاد في العالم ولديها اتجاه نحو التحول إلى اليوان”.
وتابع ليو شاوبين: “تجارة دول مجموعة بريكس باستخدام العملات الوطنية لها أهمية كبيرة. وهذا سيحسن العلاقات بشكل كبير”.
وفي وقت سابق من اليوم، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا: إن المزيد من الدول تتجه إلى استخدام العملات الوطنية للتجارة بدلًا من استخدام الدولار الأمريكي، الذي أصبح وسيلة دفع تسبب المشاكل.
وقالت زاخاروفا في مقابلة مع وكالة الأنباء التركية “آيدينليك”: “اقترحت الولايات المتحدة في البداية الدولار الأمريكي كعملة دولية لجعل حياة الجميع أفضل وأسهل وأكثر راحة”.
وأضافت: “لقد كانوا مصرين للغاية على ذلك، قائلين إنه سيرفع الاقتصاد العالمي إلى مستوى جديد ويبسط معاملاتنا وعلاقاتنا. وفي ذلك الوقت، أولئك الذين وضعوا مثل هذه السياسة في الولايات المتحدة وخارجها، ربما أرادوا اتخاذ تلك الخطوة الأولى نحو العولمة بصراحة”. وتابعت زاخاروفا: “الآن، يُستخدم الدولار الأمريكي للضغط على خصوم واشنطن السياسيين”.
وقالت: “ما واجهناه العام الماضي هو شيء مختلف تمامًا”، في إشارة إلى العقوبات الغربية العديدة المفروضة على روسيا بسبب الصراع الأوكراني، بما في ذلك الحظر الفعال على استخدام روسيا للدولار في المعاملات الدولية.