إحباط ترويج 49 ألف قرص محظور والإطاحة بالمهرب في عسير
الإدارة العامة للأمن المجتمعي .. تعزيز أمن المجتمع وجهود حماية حقوق الإنسان ومكافحة الجرائم
الجامعة العربية تدعو إلى تبني خطط إغاثية طارئة لنجدة الشعب الفلسطيني
وزير الصناعة يضع حجر الأساس لمصنع الإنسولين التابع لشركة سدير للأدوية
بتوجيهات ولي العهد.. الداخلية تستحدث إدارة عامة للأمن المجتمعي ومكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص
المعلم السعودي منصور المنصور يتسلم جائزة أفضل معلم في العالم
مدير الأمن العام يدشن مركز المراقبة الميداني بالإدارة العامة لدوريات الأمن
تجربة 850هـ تعود بقصصٍ جديدة في موسم الدرعية و”المواطن” تتجول في حي الطريف
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
عبدالرزاق حمدالله نصف قوة الشباب الهجومية
تعتزم وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، الخميس، نشر تقرير طال انتظاره حول الموضوع الحساس المرتبط بالأجسام الطائرة المجهولة، والذي من شأنه أن يوفر خريطة طريق للدراسة المستقبلية لهذه الظواهر الغامضة.
وبحسب وسائل الإعلام، أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية العام الماضي إطلاق تحقيق مستقل بقيادة مجموعة من العلماء البارزين وخبراء الطيران.
ولم يكن الهدف مراجعة الأحداث التي رُصدت سابقًا واحدًا تلو الآخر في محاولة لتفسيرها، ولكن تقديم توصيات حول كيفية دراستها بدقة في المستقبل.
وبعد نشر التقرير الخميس قرابة الساعة 9,30 صباحًا في واشنطن (13,30 ت غ)، تعقد وكالة ناسا مؤتمرًا صحافيًّا بحضور رئيسها بيل نيلسون وعالم الفيزياء الفلكية المسؤول عن إعداد هذا التقرير ديفيد سبيرغيل.
وقد استُبدل مصطلح الأجسام الطائرة المجهولة، بعبارة ظواهر شاذة غير محددة، بهدف إزالة الوصمة عن هذا الموضوع، المرتبط على نطاق واسع بالتكهنات حول زيارة كائنات فضائية لكوكبنا.
وتعرّف وكالة ناسا هذه الظواهر بأنها رصد أحداث في السماء لا يمكن تحديدها علميًّا بأنها طائرة أو ظاهرة طبيعية معروفة.
ومع الاعتراف بوجود مثل هذه الأحداث وضرورة أخذها على محمل الجد، فإن وكالة ناسا تكرر منذ عام أنه لا يوجد دليل على أن أصلها خارج كوكب الأرض.
وشدد الخبراء، خلال اجتماع مرحلي عقد في يونيو، على الحاجة إلى جمع المزيد من البيانات بطريقة أكثر صرامة مما كانت عليه حتى الآن. ودعا أحد أعضاء اللجنة إلى إنشاء مكتب مخصص لهذه القضية داخل وكالة الفضاء الأمريكية.
وتم الإعلان عن ثلاثة أهداف في بداية العمل. أولًا، جمع كافة المعلومات المتاحة للعامة، من الحكومات والشركات الخاصة والجمعيات وحتى الأفراد. ثم تحديد المعلومات الناقصة وأفضل طريقة لجمعها. وأخيرًا، التفكير في أفضل الأدوات التي يمكن استخدامها لتحليلها في المستقبل.
ووفقًا لبعض الخبراء، يمكن بالتالي اكتشاف ظواهر فيزيائية جديدة تفسر بعض الظواهر.
كما بحثت المخابرات الأمريكية والبنتاجون في هذه القضية، مع التأكيد بأنها تتعلق بالأمن القومي وأمن الحركة الجوية.