مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
تسببت رائحة غريبة منتشرة في أجواء مصر في قلق بالغ لدى المصريين، الأمر الذي فسَّره كثيرون بأنه نذير بتغيرات كارثية.
وتسبب أحد الحسابات على منصة إكس في تكثيف حالة الجدل حول تلك القضية، مدعيًا أن الرائحة المنتشرة في القاهرة، على وجه الخصوص، ليست علامة جيدة، واصفًا تلك الظاهرة بأنها ناتجة عن تغيرات تحدث الآن في الطبقات المحيطة.
وتحدث المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر عن حقيقة ما تم ترويجه بشأن تلك الرائحة، مطمئنًا المجتمع المصري بأنه لا يوجد ما يستدعي أي قلق.
وذكر المعهد، أمس، عبر حسابه الرسمي في إكس، أنه يرصد مناطق وطبقات الأرض داخل مصر بصورة لحظية، محذرًا من ترويج الشائعات التي تنشرها بعض الصفحات الممتلئة بالجهل وإثارة الخوف.
وردَّ على الادعاءات بأن الزلازل التي تشهدها بعض البلدان تحدث بصورة مفتعلة، مؤكدًا أن الزلازل ظاهرة طبيعية، وأنه لا يوجد ما يسمى أسلحة تتسبب في الزلازل.
وكانت الدكتورة منار غانم، عضو هيئة الأرصاد الجوية في مصر، قد كشفت عن سر الرائحة الكريهة التي ظهرت بالتزامن مع وصول العاصفة دانيال إلى مصر.
وقالت، في تصريحات تلفزيونية: إن الرائحة الكريهة التي تحدَّث عنها البعض على مواقع التواصل الاجتماعي ليست لها علاقة بحالة الجو.
وأردفت أن البلاد تتأثر بمنخفض جوي ناتج من بقايا العاصفة يؤثر في الظواهر الجوية المختلفة، مشيرةً إلى أنه ليس له أي علاقة بظهور روائح كريهة في الجو.