تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق إنترسك السعودية بنسخته الـ 7 في الرياض
مصر تستعد لمواجهة فيضان سد النهضة
نسر مهدد بالانقراض يظهر في سماء العُلا
هل يمكن للأسرة الاستفادة من الدعم السكني أكثر من مرة؟
السعودية توقّع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع 17 دولة للتعاون في النقل الجوي
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
صدور موافقة الملك سلمان على منح ميدالية الاستحقاق لـ 308 مواطنين ومواطنات لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
وزير الإعلام: أفضل عقوبة لأصحاب المحتوى الهابط تأتي برفض متابعتهم
ماجد الحقيل: إطلاق برامج لدعم الأسر محدودة الدخل بتوجيه ولي العهد
سلمان الدوسري: المحتوى الهابط يتعارض مع القيم وتم وضع محددات واضحة للمخالفات
أطلقت منصة التواصل الاجتماعي إكس “تويتر سابقاً” مبادرة جديدة، تستهدف جذب الشركات الصغيرة للإعلان على المنصة.
وأكدت المنصة، أنها تعتزم، تقديم خصم قيمته 250 دولاراً لشركات مختارة عندما تنفق الشركة 1000 دولار أو أكثر على الإعلانات الجديدة على المنصة، خلال الثلاثين يوماً التالية.
وقالت شركة إكس في منشور عبر الإنترنت إنها وجدت أن أكثر من 8 شركات من بين كل 10 شركات من عملاء المنصة هي شركات صغيرة أو متوسطة، وهي الشريحة التي تتوجه إليها المنصة بمبادرتها الجديدة.
وأضافت الشركة أن صلاحية هذا الخصم تنتهي في 31 ديسمبر من العام الذي يتم منحه فيه، وقد يتم تحديد حد أدنى للإنفاق الإعلاني للاستفادة منه.
وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أنه على الرغم من تأكيدات ليندا ياكارينو الرئيسة التنفيذية لشركة إكس بشأن الأداء المالي للشركة، فإن الواقع أن إيرادات إعلانات إكس/تويتر تتراجع منذ استحواذ الملياردير الأمريكي إيلون ماسك على الشركة في أكتوبر الماضي، مقابل حوالي 44 مليار دولار.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية في يونيو الماضي تراجعت إيرادات إعلانات المنصة في الولايات المتحدة خلال الأسابيع الخمسة اعتباراً من أول أبريل الماضي حتى الأسبوع الأول من مايو الماضي إلى 88 مليون دولار بانخفاض نسبته 59% عن الفترة نفسها من العام الماضي، بحسب وثائق داخلية للشركة اطلعت عليها الصحيفة.
وأضافت أن توقعات مبيعات إعلانات إكس “تويتر سابقا”، الأسبوعية تتراجع بنسبة 30% بشكل منتظم.
كان إيلون ماسك قد اعترف في وقت سابق بتراجع إيرادات المنصة، حيث قال في الشهر الماضي إن التدفقات النقدية في الشركة ما زالت سلبية نتيجة تراجع إيرادات الإعلانات وارتفاع تكلفة الديون.