كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد باحثون من شركة مايكروسوفت، اليوم الخميس، أنهم اكتشفوا ما يعتقدون أنها شبكة من الحسابات المزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي تسيطر عليها الصين وتسعى للتأثير على الناخبين الأمريكيين باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وأفادت مايكروسوفت، في تقرير بحثي جديد، بأن الحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي كانت جزءًا فيما يشتبه أنها عملية إعلامية صينية.
وأوضحت أن الحملة تحمل أوجه تشابه مع النشاط الذي نسبته وزارة العدل الأمريكية إلى مجموعة من النخبة داخل وزارة الأمن العام (الصينية).
ولم يحدد الباحثون منصات للتواصل الاجتماعي، لكن لقطات شاشات عرضها تقريرهم أظهرت منشورات مما بدا أنها على فيسبوك أو إكس (تويتر سابقًا).
وأضاف متحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن أن الاتهامات الموجهة لبلاده تستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء حسابات مزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بالتحيز والتكهنات الخبيثة، وإن الصين تدعو إلى الاستخدام الآمن للذكاء الاصطناعي.
ويسلط التقرير الضوء على أجواء مشحونة على وسائل التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي يستعد فيه الأمريكيون للانتخابات الرئاسية لعام 2024.
واتهمت الحكومة الأمريكية روسيا بالتدخل في انتخابات 2016 عن طريق حملة سرية على وسائل التواصل الاجتماعي، وحذرت من جهود لاحقة من جانب الصين وروسيا وإيران للتأثير على الناخبين.
وقدم التقرير عددًا محدودًا من الأمثلة على النشاط الأخير ولم يشرح بالتفصيل كيف نسب الباحثون المنشورات إلى الصين.
وأكد متحدث باسم مايكروسوفت أن باحثًا من الشركة استخدم نموذجًا متشعبًا للإسناد يعتمد على الأدلة الفنية والسلوكية والسياقية، وفقًا لرويترز.
وأردفت الشركة أن الحملة بدأت باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي في مارس 2023 تقريبًا لإنشاء محتوى شحن سياسي باللغة الإنجليزية ومحاكاة الناخبين الأمريكيين.