أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
عدد من الحجاج الإيرانيين يغادرون المدينة المنورة إلى عرعر لاستكمال رحلتهم إلى وطنهم
الغذاء والدواء: تعليق استيراد منتجات مصنع أجهزة طبية بسبب مخالفات جودة
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن اعتراف الولايات المتحدة رسمياً بجزر كوك ونييوي في المحيط الهادئ، اليوم الاثنين، خلال استضافته قادة إقليميين في مسعى للحد من نفوذ الصين.
وأفاد بايدن بأن واشنطن تعترف بهما كدولتين مستقلتين وذواتي سيادة، وستقيم علاقات دبلوماسية معهما، لافتاً إلى أن الخطوة ستساهم في دعم منطقة المحيطين الهندي والهادئ حرة ومنفتحة”، وفق فرانس برس.
أضاف أن اتفاقيات الاعتراف بالدولتين ستساعد في الحد من الصيد غير القانوني والتعامل مع التغير المناخي في منطقة تعد عرضة للمخاطر المترتبة عليه، فضلاً عن تعزيز النمو الاقتصادي.
جاء الإعلان في مستهل قمة مع “منتدى جزر المحيط الهادئ” الذي يضم 18 بلداً والذي قال مسؤولون أمريكيون خلاله إن الرئيس سيعلن عن موقف أكثر قوة حيال المنطقة.
في حين تغيب رئيس وزراء جزر سليمان ماناسيه سوغافار المقرب من بكين عن الاجتماع. ورغم عدم تجاوز عدد سكانهما معاً العشرين ألف نسمة، فإن جزر كوك ونييوي تشكلان منطقة اقتصادية كبيرة في جنوب الهادئ. كما يحظى البلدان بحكم ذاتي مع ارتباط حر بنيوزيلندا، ما يعني أن سياساتهما الخارجية والدفاعية مرتبطة بدرجات متفاوتة بويلينغتون.
وبعد تجاهلها نسبياً على مدى عقود، باتت منطقة جنوب الهادئ مسرحاً مهماً للمنافسة بين الولايات المتحدة والصين التي يزداد نفوذها.
فيما كثفت الصين بشكل كبير حضورها الاقتصادي والسياسي والعسكري بمنطقة المحيط الاستراتيجية.
وأفاد مسؤول رفيع المستوى في البيت الأبيض طلب عدم الكشف عن هويته: “لا شك بأن جمهورية الصين الشعبية لعبت دوراً من نوع ما في هذا كله”.
كما أردف أن “نفوذ الصين خصوصاً في هذه المنطقة، كان عاملاً يوجب علينا الحفاظ على تركيزنا الاستراتيجي”.
يشار إلى أنه تنضوي في المنتدى دول وأراض متناثرة في المحيط الهادئ، من أستراليا وصولاً إلى الدول الصغيرة ذات الكثافة السكانية الضئيلة والأرخبيلات.