اعتدال وتليجرام يزيلان 16 مليون مادة متطرفة في 3 أشهر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان البابا ليون الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مايو
جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
يتوجه زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، لزيارة روسيا، اليوم الثلاثاء، للقاء الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ومناقشة التعاون العسكري بين البلدين.
قال مصدر حكومي في كوريا الجنوبية: إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون غادر على ما يبدو إلى روسيا على متن قطاره المدرع لعقد قمة مع الرئيس فلاديمير بوتين. وجاء ذلك بحسب ما نقلته قناة “واي تي إن” الكورية الجنوبية.
وكانت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية قالت، أمس الاثنين: إنها ترى احتمالية لعقد قمة بين الزعيم جونج أون وبوتين. وتشترك روسيا في حدود مع كوريا الشمالية على ساحل المحيط الهادئ. وسيعبر كيم الحدود مع روسيا بقطار مدرع، كما فعل في عام 2019 عندما التقى بوتين في مدينة فلاديفوستوك بأقصى شرق روسيا.
وذكرت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء، أن هذا التقييم من جانب المتحدث باسم وزارة الدفاع جيون ها كيو جاء في ظل تقارير إعلامية تفيد بأن كيم وبوتين قد يعقدان قمة على هامش منتدى اقتصادي في فلاديفوستوك هذا الأسبوع، رغم عدم صدور تصريح من بيونج يانج وموسكو بشأن الزيارة.
وقال المتحدث باسم الوزارة: “تقييم وزارة الدفاع هو أن هناك احتمالية أن يقوم كيم جونج أون بزيارة روسيا”، مشيرًا إلى أنه إذا تمت الزيارة، نعتقد أنه سوف يتم السعي لعقد قمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن كيم سيسافر من بيونغ يانغ إلى فلاديفوستوك على ساحل المحيط الهادئ في روسيا للقاء بوتين في رحلة نادرة إلى الخارج.
وذكرت الصحيفة أن الزعيمين سيتحدثان عن قيام كيم بتزويد روسيا بقذائف مدفعية وصواريخ مضادة للدبابات مقابل تكنولوجيا موسكو المتطورة للأقمار الصناعية والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية أثناء وجودهما في فلاديفوستوك، وهي مدينة ساحلية قريبة من كوريا الشمالية.
واتهمت واشنطن بيونغ يانغ بتزويد موسكو بالأسلحة اللازمة لهجومها في أوكرانيا، وهو ما تنفيه روسيا. وروسيا هي إحدى الدول القليلة التي تتمتع بعلاقات إيجابية مع كوريا الشمالية.
وأوضحت صحيفة “نيويورك تايمز” أن موسكو حاولت إقامة علاقات أوثق مع بيونغ يانغ في الأشهر الأخيرة مع استمرار هجومها على أوكرانيا.
صرح سيرجي شويجو، وزير الدفاع الروسي، الذي زار كوريا الشمالية في يوليو الماضي، أن موسكو تدرس إجراء مناورات عسكرية مشتركة مع تلك الدولة.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن شويجو قوله عندما سئل عن التدريبات المحتملة: “لماذا لا؟ إنهم جيراننا”.