شاهد .. مشادة كلامية بين محمد صلاح وكلوب تُعجل برحيله أخبار الطقس.. أمطار على معظم المناطق حتى الـ11 مساءً الصلاة على منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز القصاص من مواطن قتل آخر بإطلاق النار عليه في عسير عودة إلى الفن: كيف استعادت جوري شغفها بالرسم بعد توقف قصير موقف عفوي وأبوي لوزير التعليم مع طالب سقط عقاله أثناء تكريمه بالأولمبياد الوطني الاتحاد أمام الكبار.. 12 هزيمة في 5 بطولات! تحديد مواعيد التقديم على بوابتي القبول الموحد للجامعات الحكومية والكليات التقنية بالرياض النصر يستهدف الفوز السادس تواليًا بدوري روشن إنجاز يتجدد.. فوز 70 طالبًا وطالبة سعوديين بجوائز “أولمبياد أذكى” في الذكاء الاصطناعي
تسببت فتاة في حالة من الغضب والجدل بمنصة التواصل الاجتماعي إكس، بعد توثيقها مقطع فيديو لوالدها من داخل المستشفى وهو يحتضر بكل هدوء أعصاب.
وظهرت الفتاة في الفيديو المتداول وتقول بأن الجميع أخبرها بأن والدها سيجلس شهرًا واحدًا فقط على أجهزة التنفس الصناعي، كما علقت على الفيديو بقولها: أبوي قاعد يحتضر صدقوني، ثم قامت بتصويره وهو مزود بالأجهزة الطبية من داخل العناية المركزة.
واستنكر عدد كبير من المتابعين تصرف الفتاة الذي وصف بالتعدي على خصوصية المرضى ونشر حالة الأب بحالة ضعف غير مبالية بأن ظهروه بهذا المنظر سيؤلمه ويجرحه لو كان بإمكانه التعبير عن رأيه.
بدورها رصدت “المواطن” جانبًا من تعليقات المدونين الذين أعربوا عن غضبهم واستنكارهم من هذه المشاهد المتكررة لصنع المحتوى والوصول للشهرة حتى ولو كان على حساب مشاعر أقرب الناس.
ورأت ليلى أن السعي وراء الشهرة أذهب عقول الفتيات حيث قالت: يمه، أبوها شلون تصوره كذا!! يا عالم انهبلتوا تسعون ورا المحتوى والمشاهدات والشهرة.
بينما طالب خالد الزهراني بوضع عقاب رادع لمن يتعدى على الخصوصيات كما فعلت هذه الفتاة حيث قال: هذولا ما لهم عقاب يردعهم؟! بينما أضاف محمد الشهراني: كيف تصور كذا بدل ما تجلس عند راس أبوها وتدعي له تصوري وتقولي أبوك قاعد يحتضر وش هالتخلف.
وأضافت سهام: وين سلامات، احترميه على الأقل أبوك هذا ليش تصورينه وهو بحالة ضعف.
وتابع صاحب حساب يدعى بويسل: لا أحد يجي ويقول عادي عشان الناس تدعي له، فيه ألف طريقة وطريقة عشان يدعون له، لكن هذا مرض وهوس التصوير والمحتوى بدل لا تدعي له تصوره وتقول الكلام ذا الله يرفع عنها! الواحد إذا شاف مثل كذا يقول الله لا تبلانا والله لا تجعل المحتوى أكبر همي.
أما أحمد العمار فتساءل عما إذا كان هناك من يؤدب هذه الفتاة: طيب ما فيه أحد يقرب لهذا الرجل المريض يؤدب هذه الفتاة!!، وتابع عبدالرحمن: والله العظيم صاير في تخلف ورجعية من بعض الناس، تنصدم ذولا عندهم مشاعر عندهم دين ما تدري والله، لو تنعرض عليه زوجة وعليها مليونين ما أخذتها.