خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
سجلت أسعار النفط أعلى أداء فصلي لها منذ الصدمة الأولى الناتجة عن الحرب في أوكرانيا إذ يهدد تراجع صادرات الوقود الروسية بنقص المعروض في أسواق النفط العالمية.
وكشفت الأرقام الصادرة عن القطاع النفطي عن أن موسكو تعتزم وقف تصدير زيت الديزل تقريباً بالكامل خلال الشهر المقبل بهدف تخفيض أسعاره محلياً. وتسبب ذلك في دفع أسعار العقود المستقبلية لزيت الديزل في أوروبا إلى العودة للارتفاع فوق المستوى المهم سيكولوجياً البالغ 1000 دولار أمريكي للطن، بحسب “بلومبرغ”.
عززت عقود الخام الأمريكي المعياري أعلى مكاسب فصلية تحققها منذ الفترة المنتهية في مارس 2022 بسبب تخفيض “أوبك+” للإنتاج بقيادة السعودية ونقص مخزون النفط في مركز كوشينغ بالولايات المتحدة إلى مستويات حرجة.
وفقد خام غرب تكساس الوسيط مكاسبه السابقة في جلسة أمس الجمعة وانخفضت أسعاره ليستقر دون مستوى 91 دولاراً للبرميل، سيراً على خطى الأسهم الأمريكية إلى حد كبير.
ارتفعت فروق الأسعار الزمنية الرئيسية ارتفاعاً صاروخياً وسط مخاوف تتعلق بمدى توافر الإمدادات الأمريكية. وفي نفس الوقت، انخفضت علاوة أسعار البنزين على أسعار الخام في الولايات المتحدة في إشارة محتملة إلى أن ارتفاع أسعار الخام بدأ يضغط على هوامش أرباح التكرير.
حتى مع تركيز قلق المستثمرين على توقعات الطلب، لم يبق إلا أشياء قليلة تعرقل مسيرة أسعار النفط نحو مستوى 100 دولار للبرميل، إذ تتوقع منظمة “أوبك” عجزاً في المعروض يصل إلى 3 ملايين برميل يومياً في ربع السنة القادم.
قالت باربارا لامبرخت، محللة مصرف “كوميرزبنك”، في تقرير: “يجري تداول النفط في العقود قصيرة الأجل بعلاوة سعرية كبيرة، في إشارة إلى نقص المعروض. وفي الوقت نفسه، يستمر الطلب على النفط في الزيادة. مما يؤدي إلى عجز في جانب العرض بأسواق النفط، كما يتضح من تدهور المخزون”.
عطلات الأسبوع الذهبي في الصين، التي تستمر حتى يوم الجمعة القادم، يُنتظر أن تؤدي إلى زيادة الاستهلاك بسبب زيادة عدد الأشخاص الذين يسافرون بالطائرات محلياً وعلى الخطوط الدولية.