الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس زامبيا
الحجاج المتعجلون يؤدون طواف الوداع بيسر وطمأنينة
ترامب يواجه احتجاجات لوس أنجلوس بألفي عنصر من الحرس الوطني
الذكاء الاصطناعي يستطيع التحذير من العواصف بسرعة ودقة
الفحص المبكر والنظام الغذائي وصفة إلزامية للوقاية من مرض الكلى
في ثاني أيام التشريق.. الحج والعمرة تؤكد أهمية الالتزام بجداول التفويج لرمي الجمرات
اللواء المتيهي: جاهزية تامة لاستقبال ضيوف الرحمن لأداء طواف الوداع
حُجّاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث في ثاني أيام التشريق
إصابة مرشح رئاسي كولومبي في إطلاق نار
بصير.. عينٌ ذكية تسهر على إدارة الحشود خلال الحج
باتت مشكلة القطط السائبة الموجودة داخل الأحياء السكنية تؤرق الأهالي؛ لما تسببه من مضايقات وتهديد في حال تعرض أحد لها، كما تعتبر خطرًا على الأطفال خاصةً الفضوليين منهم.
وتنتشر بعض القطط السائبة في الشوارع وبين المنازل، وفي مداخل البيوت والعمارات، وأحيانًا تتواجد على الأرصفة وفي المجمعات التجارية بين أرجل المتسوقين وخاصةً قرب محلات الأطعمة تنتظر من يلقي إليها ببعض البقايا، فيما رأى البعض أن هذه مشكلة بحاجة إلى تدخل للحد منها، ورأى آخرون أن هذا الأمر طبيعي ليس بحاجة إلى شكوى أو تدخل من الجهات المعنية.
مشكلة القطط السائبة تحدثت عنها تقارير منظمة الصحة العالمية وقالت: إن أكثر الأمراض فتكًا بالإنسان هو مرض (الأكياس المائية) وحمى مالطا (البروسيلا) نتيجة تطفل القطط والكلاب السائبة على فضلات الإنسان، إضافة إلى أن تركها هكذا يعني ازدياد أعدادها، فتتحول هذه الظاهرة إلى مشكلة كبيرة.
سالم بن كرم أكد أن سبب انتشار الظاهرة هي قيام أشخاص بوضع بقايا الطعام للقطط السائبة، وهو تصرف يتصف بالرحمة، ولكنه يسهم في تجمع أعداد كبيرة من القطط، وفي انتشار روائح كريهة وحشرات.
من جهتها، طالبت مريم الجاد بتنظيم حملات توعوية في المحافظات والمناطق للسكان مع وضع محاذير لمنع انتشار الظاهرة، خاصةً وأنها تسبب نقل بعض الأمراض وتشكل خطرًا على الأطفال.
أما صالح المسند فطالب بالتحكم في القطط التي تتم تربيتها داخل المنازل والمزارع وعدم تركها سائبة بالشوارع والطرق، وعدم إطلاق القطط المملوكة في الشوارع حال عدم الرغبة فيها، لأن البعض يفعل هذا.