فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
القوات البحرية تعوِّم في أمريكا أولى سفنها القتالية ضمن مشروع طويق
بعد الحالة المطرية أمس.. الأرصاد: لا صحة لبعض مقاطع غرق مواقع بالرياض
ظهرت تكهنات حول السبب وراء انتشار وباء التهاب الملتحمة، الذي أصاب ما يقرب من 400 ألف شخص بمرض العين الوردية منذ بداية العام في باكستان، والذي أدى إلى إغلاق أكثر من 50 ألف مدرسة في بداية الشهر الجاري في محاولة لوقف انتشار العدوى الفيروسية.
بحسب ما نشرته مجلة “نيوزويك” الأمريكية، فإن التهاب الملتحمة هو التهاب الغشاء المخاطي الذي يغطي الجزء الأمامي من العين والجفون، وعادة ما يكون سببه عدوى بكتيرية أو فيروسية. ومن المعروف أن تفشي المرض في باكستان يرجع إلى فيروس وليس عدوى بكتيرية.
وبما أن التهاب الملتحمة هو أحد أعراض بعض متغيرات فيروس كورونا، فإن التكهنات تشير إلى أنه ربما يكون فيروس كورونا هو الفيروس المسبب لتفشي وباء العين الوردية، بحسب العربية.
وقالت كاثرين بينيت، أستاذة علم الأوبئة والصحة في جامعة ديكين بأستراليا، في تصريح لمجلة “نيوزويك”: “إن العين الوردية هي أحد أعراض المتغيرات الأصلية [لفيروس سارس-كوف-2 المسبب] لمرض كوفيد-19، ولكنها أصبحت أقل شيوعًا مع المتغيرات الفرعية اللاحقة”.
وأوضحت قائلة: إن “الأطفال نجوا نسبيًّا من العدوى في الموجات المبكرة، ولكن مع وجود متغيرات فرعية لاحقة أكثر قدرة على إحداث العدوى لدى الأطفال، ظهر المزيد من حالات العين الوردية، هذا العام في إبريل ومايو، وكانت التقارير عن التهاب الملتحمة في ارتفاع عندما اجتاح متغير XBB 1.18، والمتغيرات الفرعية الأخرى ذات الصلة من أوميكرون، دولًا مثل الولايات المتحدة”.
وأضافت أنه “مع ظهور متغيرات أوميكرون الجديدة شديدة العدوى في بلد ما، يرتفع العدد الإجمالي للعدوى مع بدء تضاؤل المناعة التي تم إنشاؤها في الموجة السابقة، وتكتسب المتغيرات الجديدة ميزة أنها لا يمكن التعرف عليها من قبل جهاز المناعة [في جسم الإنسان]”.