ولي العهد يلتقي الرئيس السوري
ولي العهد يرأس وفد السعودية في القمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة
المركزي السعودي يعلن إطلاق خدمة الدفع Google Pay في السعودية
مجمع الملك سلمان العالمي ينظم شهر اللغة العربية في إيطاليا
ولي العهد يرأس وفد السعودية المشارك في القمة الخليجية الاستثنائية بالدوحة
أمين الجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على قطر فاق كل الحدود
أمير قطر: العدوان الإسرائيلي عمل إرهابي جبان وانتهاك لسيادة بلادنا
حديث ودي بين ولي العهد وأمير قطر مع انطلاق القمة العربية الإسلامية بالدوحة
محمد بن سلمان يصل الدوحة لترؤس وفد السعودية بالقمة العربية الإسلامية الطارئة
شاطئ المرجان في الظهران.. وجهة سياحية تجمع بين الجمال والترفيه
ظهرت تكهنات حول السبب وراء انتشار وباء التهاب الملتحمة، الذي أصاب ما يقرب من 400 ألف شخص بمرض العين الوردية منذ بداية العام في باكستان، والذي أدى إلى إغلاق أكثر من 50 ألف مدرسة في بداية الشهر الجاري في محاولة لوقف انتشار العدوى الفيروسية.
بحسب ما نشرته مجلة “نيوزويك” الأمريكية، فإن التهاب الملتحمة هو التهاب الغشاء المخاطي الذي يغطي الجزء الأمامي من العين والجفون، وعادة ما يكون سببه عدوى بكتيرية أو فيروسية. ومن المعروف أن تفشي المرض في باكستان يرجع إلى فيروس وليس عدوى بكتيرية.
وبما أن التهاب الملتحمة هو أحد أعراض بعض متغيرات فيروس كورونا، فإن التكهنات تشير إلى أنه ربما يكون فيروس كورونا هو الفيروس المسبب لتفشي وباء العين الوردية، بحسب العربية.
وقالت كاثرين بينيت، أستاذة علم الأوبئة والصحة في جامعة ديكين بأستراليا، في تصريح لمجلة “نيوزويك”: “إن العين الوردية هي أحد أعراض المتغيرات الأصلية [لفيروس سارس-كوف-2 المسبب] لمرض كوفيد-19، ولكنها أصبحت أقل شيوعًا مع المتغيرات الفرعية اللاحقة”.
وأوضحت قائلة: إن “الأطفال نجوا نسبيًّا من العدوى في الموجات المبكرة، ولكن مع وجود متغيرات فرعية لاحقة أكثر قدرة على إحداث العدوى لدى الأطفال، ظهر المزيد من حالات العين الوردية، هذا العام في إبريل ومايو، وكانت التقارير عن التهاب الملتحمة في ارتفاع عندما اجتاح متغير XBB 1.18، والمتغيرات الفرعية الأخرى ذات الصلة من أوميكرون، دولًا مثل الولايات المتحدة”.
وأضافت أنه “مع ظهور متغيرات أوميكرون الجديدة شديدة العدوى في بلد ما، يرتفع العدد الإجمالي للعدوى مع بدء تضاؤل المناعة التي تم إنشاؤها في الموجة السابقة، وتكتسب المتغيرات الجديدة ميزة أنها لا يمكن التعرف عليها من قبل جهاز المناعة [في جسم الإنسان]”.