مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
البالغون يتفقدون هواتفهم كل 10 دقائق
“أنتَ يا اسمك إيه!! بدون رقي ولا أدب لأنك ما تستحقش الأدب في الكلام ولا التعامل.. أنا اسمي أنغام مطربة مصرية عربية عارف يعني إيه مصرية؟”
بهذه العبارة أعلاه استهلت الفنانة المصرية أنغام هجومها على متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، والذي نشر تدوينة عبر حسابه بمنصة إكس، علق خلالها على دعوة إلى الله تعالى وجهتها المطربة المصرية الشهيرة وقالت فيها عن أفيخاي: “ربنا ياخدك وريحنا من وشك”.
يبدو أن الدعاء لم يعجب متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي، لينشر تدوينة قال فيها: حضرة الفنانة أنغام، والتي من المفترض أن تكون على قدر من الرقي في مناشيرها، إن الله سيفتكر عباده جميعًا وليس هناك من معمّر على هذه الأرض لكن الفرق أن هناك من سيلقى في الآخرة العذاب الأليم وهناك من سيفتقده، عز وجل، برحمته على أفعاله الإنسانية. أرجو ألا تكوني من مصير الفئة الأولى لدعمك مخطط دواعش حماس الذين قتلوا واغتصبوا وحرقوا المدنيين الإسرائيليين وهم نائمين ودفعوا شعبهم نحو الجحيم بأفعال الحيوانات البشرية”، بحسب نص تدوينته.
أنغام بعد أن قاله له “عارف يعني إيه مصرية”؟ أكملت: “يعني مصر. الرقي والأدب مع الراقيين فقط مش مع اللي زيك يا صهيوني. والإنسانية نعرفها احنا المصريين لما بعتنا لكم الأسري بتوعكم مستورين بالبيچامات الكستور فاكر؟ بعد ما الجيش المصري انتصر عليكم في حرب 73 ورجع سيناء منكم اللي كنتم محتلينها يا مغتصبين”، في إشارة إلى نصر أكتوبر 1973 الذي حققته مصر ضد إسرائيل بتحرير سيناء.
وتابعت أنغام: الإنسانية بريئة من امثالك وبريئة من أعمال جماعتك وجيشك المتوحش النازي قاتل الأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء. والدين بريء من اعمالكم وكذبكم (ولكل فعل رد فعل). شوف أنت كام فعل عملتوه من يوم ما احتليتوا أرض فلسطين يا اسمك إيه أنت!! وفلسطين وشعبها بيقاوموا محتل غاشم مجنون مغتصب يا قتلة الأطفال. والحيوانات بريئة من وحشيتكم”.
وختمت المطربة المصرية تدوينتها: “قال عز وجل: {وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}”.