40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
حذرت الولايات المتحدة، إسرائيل مرارًا وتكرارًا من الصعوبات التي سيواجهها الجنود الإسرائيليون عند دخولهم إلى غزة، فيما أشارت تقارير عسكرية إلى أن التقديرات الأولية تؤكد تأجيل إسرائيل لعملية الاجتياح البري حاليًّا.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، أن إسرائيل وافقت على تأجيل عمليتها البرية في غزة بالوقت الحالي، ورغم تناول صحيفة يديعوت أحرنوت عدد من الأخبار التي تشير إلى وجود خلافات واضحة في الإدارة الإسرائيلية ومشاحنات مستمرة بين رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وجيش الاحتلال الإسرائيلي، تمنعه من القدرة على اتخاذ قرار الحرب، ولكن أرجعت الصحيفة سبب التأخير إلى منح الولايات المتحدة الوقت لإرسال أنظمة مضادة للصواريخ إلى المنطقة.
ووفقًا للصحيفة، قال مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون سابقون: إن إسرائيل وافقت على طلب أمريكي لتفعيل أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية لحماية القوات الأمريكية في المنطقة قبل الغزو البري لغزة.
وأضافت الصحيفة: “هذا ليس السبب الوحيد لتردد الإسرائيليين، فمع وجود الرهائن الـ 223 في غزة الذى يمثل القضية الأولى للرأي العام الإسرائيلي”.
وكتبت هآرتس، إحدى أكبر الصحف الإسرائيلية المعارضة، أنه لا ينبغي أن يكون هناك أي عمل عسكري أثناء وجود الرهائن في غزة.
ومن جانبه، قال إيهود باراك، رئيس وزراء إسرائيل الأسبق ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي، للشبكة البريطانية “بي بي سي”: إنه لابد من اتخاذ قرارات صعبة.
ونشرت الصحيفة الأمريكية “وول ستريت” أن تردد إسرائيل قد يكون مرتبطًا أيضًا بحقيقة أنها لا تعرف كيف يمكن التخطيط لليوم التالي في غزة.
وبحسب وول ستريت جورنال، فإن حماس بالتعاون مع الجماعات الأخرى، سوف تستمر في شن هجمات ضد عدوها اللدود، وفي الوقت نفسه، سوف تجد إسرائيل نفسها مسيطرة على قطاع غزة المدمر، الذي سوف يعاني من أزمة إنسانية لا يمكن تصورها.